المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة , Audit , الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,

المراجعة Review
المراجعة Review

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص



و مدونة قناة المتخصص

اهلا و سهلا بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص

المراجعة

اخي الكريم لا تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....

هذا الشرح مقدم اليكم بشكل حصري على مدونة المتخصص ...........

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

لهذا تابع معنا شرح كيف ندرج هذه القائمة الذكية خطوة بخطوة على مدونة المتخصص .......


سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....


تعتبر المراجعة من أهم الوظائف التي تعتمد عليها المؤسسة خاصة الكبيرة منها والتي ظهرت نتيجة الحاجة إليها والتي فرضتها معطيات ومتطلبات اقتصادية نتيجة التحولات المستمرة ، ولقد كان من التطورات الاقتصادية وقعها على جميع الأصعدة و تتسع النشاط وكبير بهذا حجم المشاريع وفروعه وانتشاره في رفع جغرافية عديدة وهذا أدى بدوره إلى الزيادة الإهتمام بضرورة وجود وظيفة المراجعة وذلك لغرض الرقابة على المشروعات ومتابعة عملياتها ونظرا للدور الذي تلعبه هذه الأخيرة في التسيير وكذلك الأهمية البالغة من خلال تصحيح الإعوجاج الذي يمكن أن يكون في مسار المؤسسة وإعطاء تقييم حول الوضعية المالية للمؤسسة .


ماهية المراجعة:

اولا: تعاريف حول المراجعة:

       للمراجعة تعاريف عديدة سواء في المؤلفات العربية أو الأجنبية، ولاستحالة عرضها كلها، وقع اختيارنا على أهم التعاريف والمتمثلة في:

o   التعريف الأول: يقصد بالمراجعة فحص الحسابات والسجلات الخاصة بالمنشأة فحصا دقيقا حتى يطمئن المراجع من أن التقرير سواء كان تقرير عن نتيجة المشروع خلال فترة معينة أو تقرير عن المركز المالي في نهاية فترة زمنية أو أي تقرير آخر يظهر ويطبع فيه صورة واضحة وحقيقية ودقيقة الغرض الذي من أجله أعد هذا التقرير وكل ذلك في حدود البيانات والمعلومات التي ظهرت وقدمت إليه.

o   التعريف الثاني: المراجعة عبارة عن عملية بحث وتحقيق تسمح بتقييم الإيرادات المحاسبية والإدارية وغيرها، الجارية في المؤسسة بهدف الضمان لمجموعة أو عدة مجموعات يهمها الأمر كالمسيرين، المساهمين، ممثلو العمال والعملاء (بنوك، منظمات عامة...) قانونية ومصداقية المعلومات الموضوعة تحت تصرفهم والمتعلقة بتسيير المؤسسة.

o   التعريف الثالث: تعرف جمعية المحاسبة الأمريكية المراجعة على أنها عملية منظمة للحصول بموضوعية على أدلة إثبات وتقويم هذه الأدلة عن التأكيدات بشأن تصرفات اقتصادية لتحديد درجة التطابق بين هذه التأكيدات ومعايير معلنة وتوصيل النتائج إلى المستخدمين المعنيين.

o      التعريف الرابع: المراجعة علم يتمثل في مجموعة من المبادئ والمعايير والقواعد والأساليب التي يمكن بواسطتها القيام بفحص انتقادي منظم لأنظمة الرقابة الداخلية والبيانات


المثبتة في الدفاتر والسجلات والقوائم المالية للمؤسسة، بهدف إبداء رأي فني محايد في تعبير
القوائم المالية الختامية عن نتيجة أعمال المؤسسة من ربح أو خسارة وعن مركزها المالي في نهاية الفترة المحددة.

ثانيا: التطور التاريخي للمراجعة:

       لقد تطور هدف المراجع من مرحلة البحث عن الاختلاسات والغش في تسجيلات الوثائق المحاسبية، إلى مرحلة التقرير الإجمالي للائتمان في العلاقات المودعة من طرف الهيئات الاقتصادية والتحليل الإنتقادي لأهمية وفائدة الإجراءات والهياكل الخاصة بها.

       ويفيد تاريخ المراجعة أن الحسابات كانت "تتلى" على المكلفين بمراجعة الحسابات ومن هنا وجد المرادف "المراجعة" وترجمتها الإنجليزية "Audit" والذي يرجع في الأصل إن الكلمة اللاتينية "Aodire" أي "يسمع" كما يحدثنا التاريخ المسجل لعمليات التجارة والتمويل الحكومي أن اعتماد السجلات المحاسبية كان يتم بعد عقد جلسة استماع عامة يتم فيها قراءة الحسابات بصوت مرتفع، ويسجل التاريخ أيضا أن المراجعين كانوا يقدمون تقاريرهم منذ أيام الحضارتين المصرية والرومانية حيث كانت الحسابات تراجع بدقة، وإذ تبين أن هناك قيود محاسبية غير عادية ولا يمكن تبريرها، كان هناك عقابا صارما يتمثل في    الجلد.

       أما إذا كان الخطأ جسيما يرقى إلى مرتبة الغش والتزوير فربما وصل الجزاء إلى حكم الإعدام، ولقد أولت الدول العريقة في مهنة المحاسبة والمراجعة جل اهتمامها بهذه المهنة والقائمين بها فأنشأت سجلات لقيد المحاسبين والمراجعين، وتدل الوثائق التاريخية على أن 06 من المحاسبين قد سجلوا أسماءهم في سجل مدينة "أندرة" بالمملكة المتحدة وذلك سنة 1773 ثم وصل عددهم إلى 08 سنة 1834، وسجل شخص واحد اسمه في مدينة "لندن" سنة 1776، ثم بلغ عدد المراجعين المسجلين 44 سنة 1820 ووصل إلى 464 سنة 1876 أما في الولايات المتحدة الأمريكية فيشهد التاريخ القديم أن 12 محاسبا ومراجعا قد سجلوا أسماءهم في مدينة نيويورك سنة 1870 ثم ارتفع عددهم إلى 666 سنة 1899 أما في مدينة "شيكا قو" فقد سجل 03 مراجعين فقط أساءهم سنة 1880 ثم ارتفع عددهم 246 مراجع سنة 1890، ثم إلى سنة 1899 وتشير معظم الكتب التاريخية أن هدف المراجعة في ذلك الوقت كان اكتشاف الغش، الأخطاء الفنية والأخطاء في إتباع المبادئ المحاسبية

لقد تشكلت أهداف المراجعة وأساليبها الفنية في المملكة المتحدة خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر تعد أساسا لتطور هذه المهنة في العديد من الدول، حيث بدأت تظهر المنظمات المهنية التي تعمل على تطور المهنة في العديد من الدول، حيث بدأت بترقية أعضائها إذ تكونت أول منظمة مهنية بها والمتمثلة في جمعية المحاسبين "أندرة" سنة 1854 ثم لحقت بها كذا سنة 1880 حيث تأسست بها أول منظمة مهنية للمراجعة ثم فرنسا 1881 والولايات المتحدة الأمريكية سنة 1882 وألمانيا 1896 وأستراليا سنة 1904 وفنلندا سنة 1911 وهي منظمات مهنية تعمل على رعاية مصالح أعضائها ورفع شأن المهنة عن طريق منظمات علمية، الأداء المهني دراسة مشاكل المراجعة والقائمين على سيرورتها ووضع التوصيات اللازمة.

       وبحلول القرن 20 تطور كبير في علم المراجعة حيث بدأت الكثير من الدول في تأسيس المنظمات المهنية وإصدار التشريعات المنظمة لها، كما صدرت العديد عن المنشورات والتوصيات المرتبطة بقواعد وأساليب المراجعة حيث أصبحت كهدف إلى التحقق من صدق وعدالة القوائم المالية كما زاد الاهتمام بنظم الرقابة الداخلية من قبل المراجعين لتمهيد نطاق الفحص والاختبارات.








جدول يبين   التطور التاريخي للمراجعة
الفترة
المشرفون عن المراجعة
المراجعون
أهداف المراجعة

2000ق.م إلى 1700م
الملك
الإمبراطور الكنيسة الدولة

الكتاب
معاقبة السارقين لتحويلات الأموال حماية الممتلكات

من 1700م إلى 1850م
الدولة
المحكمة التجارية

المحاسبون
القضاء على الاختلاسات ومعاقبة المختلسين حماية الممتلكات

من 1850م إلى 1900م
الدولة
المساهمون
مختصون
 محاسبون
 قضاة
تفادي الاختلاسات والشهادة على فعالية الميزانية

من 1900م إلى 1940م

الدولة
المساهمون

مختصون في المراجعة
مختصون في المحاسبة
تفادي الاختلاسات والأخطاء والشهادة على فعالية الحالات المالية التاريخية.

من 1940 إلى 1970م
الدولة
البنوك
المساهمون
مختصون في المراجعة
مختصون في المحاسبة
الشهادة على صراحة وقانونية الحالات المالية التاريخية.

من 1970 إلى 1990م
الدولة
العملاء
المساهمون

مختصون في المراجعة
مختصون في المحاسبة
الشهادة على نوعية الرقابة الداخلية واحترام مقادير المحاسبة ومقادير المراجعة.

ابتداءا من 1990م
الدولة
العملاء
المساهمون

مختصون في المراجعة
الشهادة على صورة وفاء القيود ونوعية الرقابة الداخلية واحترام المقادير



ثالثا: أهمية المراجعة:

       تعود أهمية التدقيق إلى كونه وسيلة لا غاية، وتهدف هذه الوسيلة إلى خدمة عدة أطراف تستخدم القوائم المالية المدققة وتعتمدها في اتخاذ قراراتها ورسم سياستها، ومن الأمثلة على هذه الأطراف والفئات نجد: المديرين والمستثمرين الحاليين والمستقبليين والبنوك ورجال الأعمال والاقتصاد والهيئات الحكومية المختلفة ونقابات العمال.

       إن إدارة المشروع تعتمد اعتمادا كليا على البيانات المحاسبية في وضع الخطط ومراقبة الأداء وتقييمه، ومن هنا تحرص أن تكون تلك البيانات مدققة من قبل هيئة فنية محايدة، كذلك نجد طائفة المستثمرين تعتمد القوائم المالية المدققة عند اتخاذ أي قرار في توجيه المدخرات والاستثمارات بحيث تحقق لهم أكبر عائد ممكن من اعتبار عنصر الحماية الممكنة.

        أما البنوك التجارية والصناعية فتعتمد على القوائم المالية المدققة من قبل هيئة فنية محايدة عند فحص للمراكز المالية للمشروعات التي تتقدم بطلب قروض وتسهيلات ائتمانية منها كذلك نجد رجال الاقتصاد يعتمدون هذه القوائم في تقديرهم للدخل القومي وفي التخطيط الاقتصادي.

       كذلك تعتمد عليها نقابات العمال في مفاوضاتها بشأن الأجور والمشاركة في الأرباح وما شابه أما الهيئات الحكومية وأجهزة الدولة المختلفة فتعتمد على القوائم المدققة في أغراض كثيرة منها التخطيط والرقابة، وفرض الضرائب وتحديد الأسعار وتقرير الإعانات لبعض الصناعات. ومجمل القول أن المحاسبة أصبحت علما اجتماعيا يخدم فئات المجتمع المختلفة، حيث تعتمد تلك الفئات في قراراتها الاقتصادية على البيانات المحاسبية المسجلة في الدفاتر أو الظاهرة في القوائم المالية الصادرة عن المشروعات المختلفة، ولكن لن تتسنى الخدمة الحقيقية إلا إذا عهدنا إلى هيئة خارجية مستقلة أو شخص طبيعي محايد، يفحص تلك البيانات ودرجة الاعتماد عليها، ومدى دلالة القوائم المالية من حيث عدالة تصويرها لوضع المشروع المالي وصحة تبيانها لنتيجة العمل من ربح أو خسارة.


رابعا: أهداف المراجعة :

       إن المتتبع للتطور التاريخي لأهداف المراجعة يلاحظ التغير الهائل الذي طرأ عليها فقديما كانت المراجعة مجرد وسيلة لاكتشاف ما قد يوجد بالسجلات والدفاتر من أخطاء التلاعب والتزوير، كذلك كانت المراجعة تقتصر على التأكد من الدقة الحساسية للدفاتر والسجلات وما تحتويه من بيانات بهدف تقليل فرص الأخطاء والغش عن طريق الزيارات المفاجئة للمؤسسة من طرف المراجع.

*       أما اليوم فقد تعدت عملية المراجعة تلك الأهداف التقليدية إلى الأهداف والأغراض الأخرى والتي من أهمها:

*       التأكد من صحة ودقة البيانات المحاسبية المثبتة في دفاتر المشروع وسجلاته.
*             الحصول على رأي فني محايد حول مطابقة القوائم المالية لما هو مقيد بالدفاتر والسجلات.
*       اكتشاف ما قد يوجد بالدفاتر من أخطاء وغش.
             تقليل فرص الأخطاء والغش عن طريق زيارات المدقق المفاجئة للمشروع وتدعيم أنظمة الرقابة الداخلية المستخدمة لديه.
*       مراقبة الخطط الموضوعة ومتابعة تنفيذها.
*       تقييم النتائج بالنسبة للأهداف المرسومة.
*       تحقيق أقصى قدر ممكن من الكفاية الإنتاجية عن طريق محو الإسراف في جميع نواحي نشاط المشروع.
*       تحقيق أقصى قدر ممكن من الرفاهية لأفراد المجتمع الذي يعمل فيه المشروع، ويأتي هذا الهدف في الأخير نتيجة هذا التحول الذي طرأ على أهداف المشاريع بصورة عامة "تحقيق أكبر قدر ممكن من الربح"
ومن خلال هذه الأهداف العامة يمكن استخراج أهداف عملية وميدانية نذكر منها:

o   أولا الشمولية:

       نقصد بهذا المعيار أن كل العمليات التي حققتها المؤسسة مترجمة في الوثائق والكشوف المالية أي أن كل عملية قد تم تسجيلها وتقييمها عند حدوثها في وثيقة أولية ومن ثم تسجيلها محاسبيا وعدم وجود هذه الوثيقة يعني عدم وجود مبدأ الشمولية وهذا له علاقة بمبدأ التقييم إذ أنه يمكن اعتبار كل مقيمة بالتخفيض كعدم تسجيل جزئي.

o     ثانيا: الوجود

       هو كل العمليات المسجلة لها وجود مادي ونقصد بمبدأ الوجود أن كل العناصر المادية في المؤسسة (استثمارات، مخزونات) لديها حقيقة مادية بالنسبة للعناصر الأخرى (الديون النفقات، الإيرادات) ويتأكد المراجع أيضا من وجودها أي من واقعيتها بحيث لا تمثل حقوقا أو ديونا أو إيرادات أو نفقات وهمية.

o   ثالثا: الملكية

       نقصد بمبدأ الملكية أن كل الأصول التي تظهر من الميزانية هي ملك للمؤسسة فعلا أي أن هناك مستند قانوني يثبت تلك الملكية بحيث لم ندمج في الأصول عناصر ليست ملك للمؤسسة ولكنها موجودة في الخارج قد تم تسجيلها.

o   رابعا: التقييم

       معنى هذا المبدأ هو أن كل العمليات التي تمت قد تم تقييمها طبقا للمبادئ المحاسبية المتعارف عليها وأن عملية التقييم طبقت بصفة ثابتة من دورة إلى أخرى.

o     خامسا: التسجيل المحاسبي

       نقصد بهذا المبدأ أن كل العمليات قد تم جمعها بطريقة صحيحة كما تم تسجيلها وتركيزها باحترام المبادئ المحاسبية المتعارف عليها وباعتماد طرق ثابتة.

المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,المراجعة , فحص, الحسابات ,والسجلات, التقرير, المشروع, المالي ,صورة, الإيرادات, المحاسبية, والإدارية, كالمسيرين,، المساهمين,، ممثلو, العمال, والعملاء, بنوك، منظمات, بتسيير, المؤسسة. الأمريكية الأدلة ,المستخدمين, التطور التاريخي, عن الاختلاسات ,,والغش للائتمان, وفائدة ,    Audit ,  الكلمة اللاتينية, الكتب نيويورك,


Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours