دراسة السياسة التجارية Commercial policy study تشخيص الوظيفة التجارية, للطلب, الإحتياجية, التنافسية, السوق المستهدف, أرقام الأعمال, منتجات ، سعر ، توزيع ، قوة البيع ، ترويج / إشهار , السياسة الخاصة بالمنتجات, السياسة الخاصة بالسعر, سياسة التوزيع, السياسة الخاصة بقوة البيع, سياسة العلاقات مع الزبائن, سياسة الترويج والإشهار,
دراسة السياسة التجارية Commercial policy study
السلام
عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص
و
مدونة قناة المتخصص
اهلا و سهلا
بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص
دراسة السياسة
التجارية
اخي الكريم لا
تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
تشخيص الوظيفة التجارية
اولا : دراسة
السياسة التجارية :
إن صياغة
السياسة التجارية لمؤسسة ما تقوم على معرفة المبادئ والبرامج العملية المستخدمة
والتي تتعلق ب : الأهداف التجارية المسطرة
01 : الوضعية الحالية للسوق أو الأسواق وهذا يعني
·
النمو الكمي للطلب
·
النمو النوعي للمتطلبات الإحتياجية
·
التصرفات التنافسية
02 : الوضعية
الحالية وقوة المؤسسة
السياسة
التجارية التي تسجل في إطار السياسة العامة للمؤسسة واستراتيجياتها العملية
والغاية من دراستها وتحليلها يخص معرفة ومراجعة .
03 : ما إذا كانت أدخلت طبقا للتخطيط
· تقسيم
السوق المستهدف ( التقسيمات السوقية المستهدفة )
· الزبائن
أو فئات السوق المستهدفة )
· حجم
رقم الأعمال أو أرقام الأعمال المحققة
04 : ما إذا كانت التقنية والنمتغيرات العملية قد تم
استخدامها بطريقة مترابطة فيما
بينها ( منتجات ، سعر ، توزيع ، قوة البيع ، ترويج /
إشهار )
تلك هي
مظاهر صيغ واختيار السياسة التجارية التي سوف يتم دراستها من وجهة نظر ديناميكية
للتطور ، مطابقة وتوقع للتهديدالت والفرص الخاصة بالسوق والتي هي الوسيلة الوحيدة
لعيش المؤسسة
إن سلسلة
الأسئلة غير المباشرة لمختلف مظاهر السياسة التجارية تتمحور حول النقاط التالية :
·
السياسة الخاصة بالمنتجات
·
السياسة الخاصة بالسعر
·
سياسة التوزيع
·
السياسة الخاصة بقوة البيع
·
سياسة العلاقات مع الزبائن
·
سياسة الترويج والإشهار .
1-
السياسة الخاصة بالمنتجات :
·
ما هي فلسفتكم فيما يخص المنتجات ؟
·
هل تستعملون تقنيات لتحليل القيم لتحسين
منتوجاتكم ؟
·
في مرحلة تدهور المنتوج هل تبحثون على :
·
تحديد مدة حياته
·
تركه يموت
·
القضاء عليه
فيما يخص خلق منتجات جديدة ، هل يمكنكم وصف
استطالة المراحل والأشخاص أو المصالح المساهمة ومسؤولياتهم( لمساهمين داخليين أو
خارجيين ) ؟
- ما هي نسبة نجاح إرسال المنتوجات
الجديدة في السنوات الأخيرة ؟ .
- هل تعتبرونها ( طبيعة لنشاطكم ، مرضية ،
ضعيفة ) إذا نعم لماذا ؟.
- كم مشروع إرسال لمنتجات جديدة لديكم
للأعداد ؟
- ما هي مدة الإنشاء لمنتوج جديد ؟
- هل تلاحظون أنه هناك سرعة في الحاجة
لمنتوج جديد ؟
- كيف تتم هيكلة سلسلة منتوجاتكم ، عرضها
وعمقها ؟
·
فيما يخص عرض السلسلة هل خط المنتجات يتوافق
مع كل فئة من فئات الزبائن أو الاحتياجات ( الفعاليات والسعر )؟
2- سياسة السعر :
يعتبر السعر من المتغيرات التي
يصعب التطرق إليها بسبب ارتباطه مع العوامل الأخرى للتسويق وخاصة بالمنتوج ولكنه
يتميز بخاصية التأثير على :
· معدل اختراق
الأسواق
· مردودية المؤسسة
أهمية السعر ينساق عنه كون عدة مؤسسات (
صغيرة أو متوسطة ) مسؤولية تحديد الأسعار ( إستراتيجية الأسعار ) تعود على الإدارة
العامة .
على العموم فإن الطرق والسياسات المتبعة في تحديد الأسعار يمكن تعريفها
ابتداءا من ثلاثة عوامل مأخوذة على حدى :
- تحديد سعر البيع ابتداءا من سعر التكلفة
- تحديد السعر ابتداءا من سعر السوق .
·
تحديد
السعر على أساس الأهداف المالية للمردودية
في الواقع قل ما تأخذ كل العوامل
بعين الاعتبار ولكن على العموم يمكننا ملاحظة بروز " منطق السيطرة " في ذلك .
- على من تعود مسؤولية تحديد الأسعار ؟
- كيف يتم تحديد أسعار البيع وتسعيرة
منتوجاتكم ( الحالية ، المجددة )
- هل تعتبرون أسعار منتوجاتكم تنافسية
بالمقارنة مع :
- مستوى النوعية / فعالية المنتوج
- العلاقة الموجودة في النوعية والسعر الخاصة
بالمنافسين ؟
- هل تعتبرون السعر أداة للهجوم ( سعر أقل
من سعر المنافسين ) أو للدفاع ( التقارب مع أسعار المنافسة ) ؟
- هل يمكنكم تقييم أثر زيادة أو انخفاض
أسعاركم على المبيعات ؟
- هل تعرفون معدل زيادة مبيعاتكم اللازمة
للتغطية ( على مستوى المردودية ) لتخفيض السعر × %؟.
- هل تعتبرون السعر عامل :
- محدد لوحده ومهم ؟
- مهم ومرتبط بالمنتوج ( العلاقة
: نوعية / السعر )
- ثانوي ؟
- هل تعتبرون أنكم تملكون استقلالية في
تحديد الأسعار وإمكانية اللعب الاستراتيجي على هذا المتغير ؟.
3- سياسة التوزيع :
للوصول للمستهلكين يجب على
المؤسسة :
- إستعمال مسار أو عدة مسارات للتوزيع .
- ضمان توزيع منتجاتها ( التسليم )
هناك عدة مسارات للتوزيع كلما تختلف من جهة حسب طبيعة المنتجات المباعة ،
ومن جهة أخرى فئات الزبائن المستهدفة .
هذه المسارات يمكن لها أن تكون مدمجة في
المؤسسة أو مستقلة كليا ( وكالة ، مشروع ، بائع جملة ، محل تجزئة ، مساحات كبرى متخصصة
أو بيع بالمراسلة )
اختيار أحد أو عدة أنواع من المسارات (سياسة التوزيع ) تعود لمعايير متعلقة
ب :
·
المستهلكين في حد ذاتهم
·
المنتجات
·
المهن والحرف
·
المؤسسة وقدرتها
إن دالة التوزيع وحدها تغرق الوظيفة التجارية
في عدة أعمال بسبب اشتراكها في الإستراتيجية والسياسة المالية للمؤسسة .
على وجه الخصوص في هذا المستوى ، الاختيار يعتبر أقل من بديل لنوع المسار '
صغير أو طويل منه عن مسار مدمج أو مستقل ( خارجي )
هذا الاختيار الأساسي يعتبر بالفعل في نظرنا
ذو طابع استراتيجي منه تجاري ، التحكم في الحلقة الاستهلاكية أي إلى غاية المستهلك
النهائي ، يشكل ميزة ومردودية ولكنه يتطلب تمويل كبير ومهم ( مستودع ، مخازن ،
....إلخ )
· هل يمكنكم تحديد الخطوط العريضة لسياستكم في التوزيع ؟
· ما هي أسبابها الأساسية ؟
· هل يعتبر هذا الاختيار نهائي أو ترغبون في تطويره ؟
1- سياسة البيع:
" قوة البيع " بالإضافة إلى نوع مسار التوزيع المستعمل أو تبعا
لتغيير هذا الأخير ، المؤسسة عليها اللجوء حسب الحالة إلى قوة البيع .
في هذا المجال كما في التوزيع ، الإمكانيات
المتوفرة للمؤسسة مختلفة ، واختيار أحدهما يعتبر أمرا معقدا ، كل من الإمكانيات
الثلاثة التي سوف يتم طرحها تمثل فرص
وتهديدات ( فرص وتهديدات متعلقة بطبيعة المنتجات المباعة وبحجم نشاط المؤسسة )
1- الإمكانية الأولى : أعوان متعددة البطاقات ( VRP):
هي
إحدى الصيغ القديمة ، وقليلة المخاطر ، على الأقل في المدى القصير إذ ( VRP) يفرض عمولة إلا على
رقم الأعمال المحقق ، ولكنها أيضا الصيغة ( إلا في حالات خاصة ) الأقل ديناميكية
والأقل تحقيقا للتطور ( VRP)، ( تحسب على استقلاليتهم والأقل
ميلا للمجهودات التنموية . على المدى القصير : البحث عن زبائن جدد ، إرسال، ترويج
منتجات جديدة .
2- الإمكانية الثانية : الممثلين الخواص ( VRP).
3-
الإمكانية الثالثة : البائعين المأجورين .
الصيغتان الأخيرتان ، بالرغم من أنهما يمثلان من وجهة نظر قانونية
اختلافات وجيهة ، إلا أنها تقدم للمخطط التسويقي البحث ميزة متشابهة للموجودات
والفعالية إذا عرفت المؤسسة تعيين العناصر الجديدة .
- تنظيم تعيينهم،
تكوينهم ، تنشيطهم ومساعدتهم ، ترتيبهم ومراقبتهم .
- ما نوع البائعين الذين تستخدمهم المؤسسة
ولماذا .؟
- كيف يتم تنظيم قوة البيع ؟
- كيف يتم تعيين قوة البيع وما هي ميزتها
؟
- كيف يتم تشكيل مبدئي لقوة البيع وكيف
يتم تطويرها ؟
- على أي أساس يتم تكوين البائعين ؟
- كيف يتم تنشيط وتأطير قوة البيع ؟
- ما هي السياسة المتبعة لتسديد نفقات
وتعويضات البائعين لديكم ؟
كيف يتم مراقبة قمة البيع عندكم ؟
- ما هو معدل الإصغاء للبائعين من طرف
المسؤولين العمليين والإدارة ؟
5- سياسة العلاقات مع الزبائن :
حسب طبيعة النشاطات ( بالخصوص
المؤسسات الصناعية التي تملك مؤسسات صناعية أخرى كزبائن لها ) الإدارة التجارية
يمكنها أن تختار نوعين من السلوك للتعامل مع أهم عملائها .
- إما موقف تقلدي لعلاقة التجارية ، محدد
باحترام الاتفاقيات بين المورد والزبون (
النوعية ، السعر ، المدة ، الخدمة ) .
- إما الموقف التعاوني " ديناميكي
" والذي يؤيد فيه العميل عملية البحث والتحسين ، السهر على على فائدة
العميل كون هذا الأخير يفوق كل المظاهر التعاقدية السابقة .
6- سياسة الترويج والإتصال :
لا
يكفي ابتكار وصناعة المنتوجات ذات نوعية تتلاءم مع متطلبات المستهلكين بسعر منافس
يجب أن تعرف أيضا أنه على المؤسسة أن تحدد سياسة الترويج ، اتصال ، إشهار لغرض :
·
إعلام المستهلكين .
·
تنمية رغبتهم في المنتوج .
·
التسبب في الشراء .
إن مجال الاتصال والإشهار بدون شك من بين
المجالات الأكثر تطورا في السنوات الأخيرة بسبب تأثير مايلي :
- حدة الصراع التنافسي .
- تطور مختلف أنواع العوامل ( افلام )
خصوصا السمعي البصري .
البعض استخلص نتيجة تفيد أن التسويق هو
الإشهار وأن الإشهار هو التسويق / ومن هذا فإننا نفهم أن الإشهار لا يساهم في بيع
كل شيء وأن المستهلك لا تخدعه الرسائل ذات المدح الكثير للمنتجات أو المنتوج
المعجزة .
الإشهار إذن هو متغير للتسويق المتنوع المتناسق مع العوامل الأخرى والتي هي
المنتوج ، السعر ، التوزيع .
لكي
تقوم المؤسسة بوضع سياستها الخاصة بالترويج بإمكانها استعمال والتركيز حسب الحالة
على :
· الإشهار العام (
الصورة ) .
· إشهار المنتج .
· الإشهار في
أماكن البيع
· المعارض
والصالونات .
تقنيات ا\هار هي الأخرى تستعمل عدة رسائل مثل :
· مكتوب مقروء (
الصحافة المكتوبة ، اللافتات )
· مشاهد ومسموع (
سينما ن تلفزيون )
· مسموع ( راديو )
حسب نوع المنتوج ، الزبائن المستهدفين ، نوع
الرسالة المراد تقديمها، التغطية الجغرافية المرغوبة .
كما نشاهد في المخطط الذي يوضح الإمكانيات
والأدوات والتقنيات الهامة ، والأهم هو معرفة وفهم كيف ولماذا حددت المؤسسة
سياستها بالموازاة مع العوامل لأخرى المكونة للتسويق المتنوع ، ويمكننا طرح
الأسئلة التالية :
- هل يمكنكم تحديد المحاور الكبرى
لسياستكم الخاصة بالترويج والاتصال ؟
- هل يمكنكم إعطاء رقم لسياستكم التي تخص
الترويج / الاتصال / الإشهار للسنوات الأخيرة ؟
- من يحدد ويضع حملاتكم الإشهارية (
الرسائل ، اختيار الوسائل ، الإخراج ) .
- ماهي النسبة التي تمثلها ميزانية
الترويج من رقم الأعمال ؟
- ما هي النسبة بالمقارنة مع منافسيكم ،
هل هي قوية أم ضعيفة ؟
جدول يبين نموذج يستخدم حسب الحالة :
البيان
|
إشهار مباشر
|
ملصقات
|
صحافة يومية
|
صحافة أسبوعية
|
صحافة متخصصة
|
تلفزيون
|
سينما
|
راديو
|
إشهار عام
( صورة العلامة )
|
×
|
×
|
||||||
- إشهار المنتوج
- إرسال جديد
- منتجات
|
×
|
|||||||
إشهار الصيانة وتركيز المنتوج
|
×
|
|||||||
- إشهار .
- إعادة إرسال المنتوج المتدهور
|
×
|
×
|
×
|
|||||
- إشهار رد على
المنافسة
|
×
|
|||||||
- إشهار لأغراض أخرى
|
×
|
---------------------------
Post A Comment:
0 comments so far,add yours