algeria United Kingdom Sudan Egypt United States Iraq Saudi Arabia Yemen Morocco ENGLISH,DEUTSCH,FRANCAIS,ITALIANO,ESPANOL,PORTUGUES,RUSSIAN,Turkish,Polish,Croatian,Indian,degetal LG the United States,Canada,Mexico,France, India, Russia, Brazil, Qatar,England,Malaysia,Iran,degetal LG الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual

درس حول


التجارة الخارجية ونظريات التبعية (المدرسة التبعية) Foreign Trade and theories of dependency (dependency school)


                     السلام عليكم ورحمة الله و بركاته متتبعي مدونة المتخصص في الاقتصاد أهلا بكم في هذا الموضوع حول التجارة الخارجية ونظريات التبعية (المدرسة التبعية) ....



التجارة الخارجية ونظريات التبعية (المدرسة التبعية)



التجارة الخارجية ونظريات التبعية (المدرسة التبعية) Foreign Trade and theories of dependency (dependency school)


                لقد ظهرت بعد نظريات الفكر الاقتصادي الحديث عدة دراسات تخالف حرية التجارة و التقسيم الدولي للعمل، و هذا نظرا لانعكاسات النظام الاقتصادي على الدول النامية و من بين هذه الاتجاهات نجد المدرسة الماركسية و المدرية البنيوية و نظريات التبادل اللامتكافئ.
 
01- الرؤية الماركسية للتجارة الخارجية:


                   يرى الفكر الماركسي بان بأن التوزيع العادل للمنافع لا يمكن أن يحدث في ظل النظام الرأسمالي الدولي القائم، نظرا لفقر الدول المستعمرة و استغلالها من طرف الدول المتقدمة التي تعمل على ابقاء اقتثاديات الدول المتخلفة تابعة لاقتصادياتها، فالدول المتقدمة تأخذ لمواد الاولية التي تعتبر اساس عناصر الانتاج الاولي بأسعار منخفظة، و ترفع اسعارها المصنعة بتكنولوجيا متقدمة، بهذا يكون التبادل بين الطرفين غير عادل، خاصة مع ظهور الشركات المتعددة الجنسيات التي تهيمن على التكنولوجيا الحديثة، اضف الى ذلك النظام الكالي الدولي الذي اوقع عدة دول متخلفة في فخ المديونية التي تبتلع الثروة من الدول المتخلفة لصالح الدول المتقدمة.

02- رؤية البنيويون للتجارة الخارجية:

                   ان رؤية المدرية البنيوية يشبه إلى حد كبير التحليل الماركسي، و من ابرزروادها نجد الاقتصادي "جونز ميردال" G.MYRDAL حيث يقول بان التجارة الدولية توسع الفجوة بين الشمال و الجنوب، نظرا لانخفاظ معدلات التبادل الدولي لدول الجنوب، و ارتفاع الاسعار للمنتجات الصناعية لدول الشمال، فالبنيويون يعتقدون بوجود إمكانية إعادة تشكيل النظام الرأسمالي العالمي من خلال المساعدات الخارجية، عكس الماركسيون الذين يعتقدون عدم امكانية تغيير النظام الراس مالي و يجب استبداله بالنظام الاشتراكي.

3-   نظرية التبادل اللامتكافىء:


              ظهرت فكرة التبادل الامتكافئ خلال لستينات نت القرن العشرين من خلال عدة دراسات تكلمت عن الحوار بين الشمال و الجنوب و من اهمها: للاقتصادي الفرنسي ايمانويل A.EMMANUEL الذي كان اول من تكلم عنها، حيث بين عدم تكافء ظاهر بين الشمال و الجنوب حيث ان دول الجنوب مجبرة على بيع عدد كبير من ساعات العمل للدول المتقدمة مقابل الحصول على عدد قليل من ساعات العمل منها، و منه استنتج ايمانويل ان الدول الغنية تستغل الدول الفقيرة مما يؤدي الى اختلاف واضح في مستويات المعيشة بين الطرفين، كما اكد ان الشركات متعددة الجنسيات ليست اليبب في التخلف، و يقول بان الدول المتخلفة يجب عليها ان تتجنب التخلف من خلال البحث عن وسائل التي تحتفظ من خلالها بالناتج لصالحها من خلال فرض التعاريف الجمركية .

                اما المفكر الاقتصادي "سمير أمين" (S.AMIN) من أشهر كتاب مدرسة التبعية في العالم، فقد بدأ من حيث انتهى أ- إيمانويل الذي أظهر سيطرة مبدأ التبادل اللامتكافىء على التجارة الدولية بين البلاد الغنية والفقيرة، واطلق سمير أمين على المجموعة الأولى اسم (بلدان المركز) وعلى المجموعة الثانية اسم (بلدان المحيط)، حيث يقول ان التفاوت الكبير لا يرجع الاختلاف في النفقات النسبية(كما يدعي ريكاردو)، ولايرجع  الى درجة الوفرة للموارد الطبيعية(كما تدعي النظرية النيوكلاسيكية) و لا في نسبة رأس المال كما يقول الماركسيين، بل يرجع هذا التفاوت إلى الظروف التاريخية الداخلية التي مرت بها مجتمعات المركز ومجتمعات المحيط، و في هذا يقول محمد امين ان التبادل الدولي اللامتكافىء هو تبادل لمنتجات في إنتاج يكون فيه الفرق بين الأجور أعلى من الفرق بين الإنتاجيات.

المراجع:

جون إ دلمان سيبرو، سياسات العلاقات الاقتصادية الدولية، ترجمة: خالد قاسم، مركز الكتب الأردني، الأردن، 1987.
سانجا يالال، الشركات متعددة الجنسية والتنمية، نظرة جديدة، ترجمة سامر عبد الجبار، مجلة النفط والتنمية، العدد8، 1980.
محمد الأخضر بن حسين، الأزمة الاقتصادية والنقدية في النظام الاقتصادي العالمي الراهن ونشوء ظاهرة المديونية والدائنية، سلسلة الثقافة العمالية، منظمة العمل العربية، الجزائر ماي 1992.
أحمد جمال الدين موسى،  العلاقات الاقتصادية ونظريات التنمية، مكتبة الجلاء الجديد ة، المنصورة، مصر 1999.
عبد القادر سيد أحمد،  مفاوضات الشمال والجنوب، ديوان المطبوعات الجامعية، الجزائر 1983.
محمد عبد العزيز عجمية وعبد الرحمان يسري أحمد، التنمية الاقتصادية والاجتماعية ومشكلاتها، الدار الجامعية، الإسكندرية 1999.
أحمد باشي، التجارة الخارجية والتنمية الاقتصادية، رسالة ماجستير معهد العلوم الاقتصادية، جامعة الجزائر 1986 ( غير منشورة).








                 الى هنا نكون قد قدمنا لكم هذا الوضوع ليكون اضافة في سرح المعرفة للتلاميد و الاساتذة .... اتمنى ان يكون في متناول الجميع ....
                 اذا واجهتك أي مشكل او تسائل ضعه في تعليق اسفل الموضوع و سنجيبكم على كل التسائلات باذن الله ....
                 ان اعجبك الموضوع لا تنسى بمتابعتنا بالنقر على متابعة بالبريد الالكتروني في اسفل الموضوع حتى يصلكم كل جديد في موقع مدونة المتخصص في الاقتصاد ...

يمكنكم متابعة ايضا المواقع التالية كمصدر لاهم المعلومات .....
  زورو المواقع التالية



Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours