التحرر، الاقتصادي، العالمي، اقتصادية، القرن، الاقتصاد، الأزمات، السياسات، العامة، المحلية، الدولية، اجتماع، طوكيو، هيكلة بيكر، المفاوضات، التجارية، أورجواي، الإفريقية، التطورات، معاملات، السلع، الخدمات، التدفقات، الرأسمالية، التكنولوجيا، خارطة، آليات، السياسية، الاجتماعية، الثقافية، الولايات، المتحدة، الأمريكية، اليابان، ألمانيا، فرنسا، روسيا، إحصائيات، منظمة، اليونسكو، علماء، البحوث، العلمية، المبالغ، احتكار، الأسواق، توزيع، الإمكانيات، مؤشرات، المال، الصناعة، نسبة، إجمالي، الناتج، الصناعي، التحويلية، البناء، تجهيزات، الكهرباء، الغاز، المخططة، الاتحاد، السوفيتي، أوروبا، الشرقية، التنافس، المعسكر، الغنية، المبادلات، الحواجز، سلع، رأس، المال، عمالة، تكنولوجيا، المؤسسات، المنظمة، الاستثمار، عولمة، تدفقات، أسهم، الاستثمارات، مبالغ، الجنسية، رصيد، تريليون، دولار، الكيانات، التجمعات، الإقليمية، اتحادات، جمركية، مناطق، للتجارة، الحرة، الإتحاد، الأوروبي، الآسيان، النافتا، التكتلات، المتقدمة، المتخلفة، المناقشات، الأخضر، التحليلات، التحرير، أسعار، الصرف، الأسعار، العمل، قانون، العرض، الطلب، النمو،

التحرر الاقتصادي العالمي Global economic liberalization

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص
            


و مدونة قناة المتخصص

اهلا و سهلا بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص
التحرر الاقتصادي العالمي

اخي الكريم لا تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....

هذا الشرح مقدم اليكم بشكل حصري على مدونة المتخصص ...........

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

لهذا تابع معنا شرح كيف ندرج هذه القائمة الذكية خطوة بخطوة على مدونة المتخصص .......


سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....


 لقد حدثت تغيرات اقتصادية عالمية سريعة منذ الربع الأخير من القرن العشرين، كان لها أثر كبير على اقتصاديات العالم، و لابد لنا من أن نفهمها و نتعايش معها و نتطور من خلالها. فبقدر ما تعرض الاقتصاد العالمي للنكسات و الأزمات، بقدر ما كانت هناك جهودا تبذل من طرف الدول لتعزيز السياسات العامة المحلية و الدولية على السواء. و ذلك بتنسيق السياسات الاقتصادية الكلية مثلما حدث في اجتماع بلازا، و في قمة طوكيو، أو إعادة هيكلة الديون (مبادرة بيكر)، و كذلك ما تعلق بالمفاوضات التجارية (جولة أورجواي)، أو ما تعلق بالأزمة الإفريقية (الدورة الاستثنائية للجمعية العامة).

  تشير التطورات الراهنة في الاقتصاد العالمي إلى تزايد ظاهرة الاعتماد الاقتصادي المتبادل، و يتمثل ذلك في زيادة حجم و نوع معاملات السلع و الخدمات العابرة للحدود، و تعاظم التدفقات الرأسمالية الدولية، و سرعة انتشار التكنولوجيا. و مع تزايد هذه التطورات و اتساعها، بدأت خارطة العالم الاقتصادية تتغير، و بدأت آليات و أشكال و مفاهيم جديدة تظهر على مسرح السياسة الاقتصادية، و على مسرح العلاقات الاقتصادية الدولية. و لم يكن العالم الثالث بعيدا عن هذه التطورات و انعكاساتها، فهو جزء من هذه التطورات يتفاعل معها متأثرا و مؤثرا فيها.

  يشهد الوضع الدولي الراهن مجموعة من المتغيرات على كل المستويات: الإقتصادية، السياسية، الاجتماعية و الثقافية، وهو بالتالي يعيش حالة ثورة عارمة على الأشكال التقليدية التي كانت سائدة لقرون خلت . فالتغيير على المستوى الاقتصادي ميزه ظهور الثورة العلمية والتكنولوجية التي احتكرها عدد قليل جدا من الدول المتقدمة (الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، ألمانيا، فرنسا، روسيا)، و تشير أحدث إحصائيات منظمة اليونسكو إلى أن 15% من علماء العالم ينتمون إلى هذه الدول الخمس، و أنها تنفق على البحوث العلمية و التكنولوجية نحو 80% من مجموع المبالغ التي تنفق في هذا المجال.

    احتكار هذا المجال أدى إلى تغيير في هيكل الاقتصاد العالمي و أصبحنا نتكلم عن عالمية الأسواق العالمية، و توزيع الإمكانيات الاقتصادية بين الدول والمجموعات الدولية. كما تبين جليا تعاظم تهميش غالبية الدول النامية من خلال بعض مؤشرات التجارة و المال و الصناعة حيث لم تتجاوز حصة الدول النامية من التجارة الدولية نسبة 25% عام 1996، في حين بلغت نسبة مساهمتها في إجمالي الناتج الصناعي العالمي 20% بما في ذلك التعدين و الصناعات التحويلية و البناء و تجهيزات الكهرباء و الغاز.

  كذلك من مميزات هذا التغيير الاقتصادي على المنظومة الاقتصادية العالمية سقوط الاقتصاديات المخططة (الاتحاد السوفيتي سابقا، دول أوروبا الشرقية) و تجديدها باقتصاديات السوق و ما ترتب عنها من تقليص للدور الاقتصادي للدولة و الانفتاح على العالم الخارجي،  وبالتالي توسيع دائرة التنافس الاقتصادي.

   انهيار المعسكر الشرقي أحدث إختلالات جوهرية في الاقتصاد العالمي، و فتح الشهية أمام الدول الغنية للاستحواذ على أسواق جديدة لتصريف منتجاتها، و العمل على تحرير المبادلات التجارية و إلغاء الحواجز التي تحول دون الحرية الكاملة لتدفق العناصر الاقتصادية (سلع، رأس المال، عمالة، تكنولوجيا...)،  وقد لعبت المؤسسات الدولية دورا بارزا في توجيه الاقتصاد العالمي، و ساهمت مساهمة فعالة في رسم ملامحه و تشكيل خيوطه. و لعل المنظمة العالمية للتجارة أهم هذه المؤسسات لما لعبته من دور فعال في تحرير المبادلات التجارية الدولية.

   ومما لا شك فيه أن الاستثمار الأجنبي المباشر هو المحرك و الدافع الأساسي لعملية عولمة الاقتصاد التي تجتاح الاقتصاد العالمي في الوقت الحاضر، فالنمو الكبير و الزيادة المذهلة في تدفقات حقيبة أسهم الاستثمارات الأجنبية، و ما نجم عنها من ارتفاع مبالغ الاستثمار الأجنبي المباشر يؤكد الدور المهم الذي تلعبه الشركات متعددة الجنسية في الدول المتقدمة و الدول النامية على حد سواء. فقد ارتفع رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر أربع مرات خلال الفترة 1982-1994 أي ما يعادل نسبة 9% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، و قدرت قيمة رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر لعام 1996 بحصيلة 3.2 تريليون دولار.
   ولعل من أبرز معالم عقد التسعينات ظهور الكيانات الاقتصادية الكبرى و تأسيس التجمعات الإقليمية من اتحادات جمركية و مناطق للتجارة الحرة، و من أبرز هذه التجمعات الإقليمية نجد: الإتحاد الأوروبي، منطقة الآسيان، منطقة النافتا، و قد أضحت هذه التجمعات تشكل أهم فعاليات العلاقات الدولية و أكثرها تأثيرا. و تتجلى أهميتها بالنظر إلى أعضائها و حجم مبادلاتها التجارية و صيغ تكاملها من جهة، و ما سيترتب من آثار في العلاقات بين الدول الأعضاء و على مجمل التجارة العالمية من جهة أخرى.

   طالما نتحدث عن التطورات التي طرأت على توجهات النظام الاقتصادي العالمي و استمرت إلى وقتنا الحالي. و أن هذه التطورات ليست فروعا بلا جذور، و لم تحدث فقط من جراء حدث ما، و لكن هي نتاج تغيرات اعترت الوضع الاقتصادي العالمي منذ عصور مضت. فالخلفية التاريخية لها مدلولاتها في وقتنا الراهن لما لها من تسلسل في الأحداث و ترابط بعضها البعض. و لكن و بحكم طبيعة الموضوع الذي نتناوله بالدراسة نقتصر على الأحداث المعاصرة التي طرأت على هيكل الاقتصاد العالمي في مرحلته الحالية و التي تميزت بالتحرر الاقتصادي و إقامة المنظمة العالمية للتجارة من جهة، عولمة الاقتصاد و ظهور التكتلات الاقتصادية من جهة أخرى.

التحرر الاقتصادي العالمي


   تشهد البلدان الرأسمالية وخاصة المتقدمة منها منذ بداية السبعينات أزمة هيكلية، باتت تشكل خطرا على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية و السياسية لهذه البلدان.     والأزمة تعني اختلالا في التوازن و زيادة العوائق أمام رأس المال الدولي بسبب الإجراءات التي تضطر الدول لاتخاذها في الاقتصاديات الرأسمالية المتقدمة و المتخلفة على السواء.

  إن المجهودات المبذولة و المناقشات التي أثيرت حول كيفية الخروج من الأزمة، أعطت الضوء الأخضر للتفكير الجدي على مستوى الساحة الفكرية لإعطاء الانتقادات و التحليلات و الخروج بنتائج علها تعيد التوازن من جديد. و من أهم هذه السياسات الاقتصادية التي تسعى هذه التحليلات إلى فرضها سياسة التحرير الاقتصادي التي تتضمن : تحرير التجارة الخارجية، تحرير أسواق أسعار الصرف، تحرير الأسعار، عدم تدخل الدولة في سوق العمل، و التركيز بصفة خاصة على النشاط الاقتصادي الفردي عن طريق إبعاد الدولة عن التدخل في الحياة الاقتصادية، أو عن طريق دفع تدخل الدولة في اتجاه تقوية و تدعيم قوى سوق الرأسمالية الدولية.

  لقد ازدادت موجة التحرر الاقتصادي العالمي في الآونة الأخيرة و ذلك من خلال تخلي الدولة مشاركتها في النشاط الاقتصادي، و ترك آليات السوق تعمل وفق قانون العرض والطلب (اقتصاديات السوق)، و كذلك تبوء القطاع الخاص مكانته باعتباره أكثر كفاءة من الدولة في تخصيص الموارد و تحقيق النمو الاقتصادي (الخوصصة). و لعل ابرز حركات التحرر الاقتصادي التي شهدها الربع الأخير من القرن العشرين هي تحول اقتصاديات المعسكر الشرقي و اعتناقها مبادئ الاقتصاد الحر (الاقتصاديات المتحولة).




التحرر، الاقتصادي، العالمي، اقتصادية، القرن، الاقتصاد، الأزمات، السياسات، العامة، المحلية، الدولية، اجتماع، طوكيو، هيكلة بيكر، المفاوضات، التجارية، أورجواي، الإفريقية، التطورات، معاملات، السلع، الخدمات، التدفقات، الرأسمالية، التكنولوجيا، خارطة، آليات، السياسية، الاجتماعية، الثقافية، الولايات، المتحدة، الأمريكية، اليابان، ألمانيا، فرنسا، روسيا، إحصائيات، منظمة، اليونسكو، علماء، البحوث، العلمية، المبالغ، احتكار، الأسواق، توزيع، الإمكانيات، مؤشرات، المال، الصناعة، نسبة، إجمالي، الناتج، الصناعي، التحويلية، البناء، تجهيزات، الكهرباء، الغاز، المخططة، الاتحاد، السوفيتي، أوروبا، الشرقية، التنافس، المعسكر، الغنية، المبادلات، الحواجز، سلع، رأس، المال، عمالة، تكنولوجيا، المؤسسات، المنظمة، الاستثمار، عولمة، تدفقات، أسهم، الاستثمارات، مبالغ، الجنسية، رصيد، تريليون، دولار، الكيانات، التجمعات، الإقليمية، اتحادات، جمركية، مناطق، للتجارة، الحرة، الإتحاد، الأوروبي، الآسيان، النافتا، التكتلات، المتقدمة، المتخلفة، المناقشات، الأخضر، التحليلات، التحرير، أسعار، الصرف، الأسعار، العمل، قانون، العرض، الطلب، النمو،


Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours