قتصاد, تسيير, ادارة, شركة, منصب, تشخيص, صعوبات, علوم, اقتصادية, مدير, مذكرة, تخرج, جامعية, جامعة, ليسانس, مشتريات, شراء, بيع, مؤسسة, شركة, ربح, ارباح, مرتفعة, خبرة, امخفاض, مال, أعمال, أموال, مالية, وزارة, بلد, دولة, احصاء, شغل, عمل, اعمال, بطالة, , المؤسسة, العجز, المردودية, السيولة, اعراض, مبيعات , الاقتصاد, الجزئي, المحيط, مصاريف, مسؤوليات, زبائن, الاقراض, قروض, تدفقات, ظروف, تضخم, عجز, ميزانية, سنوية, الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual
السلام
عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص
و
زوار قناة المتخصص
و
مدونة قناة المتخصص
اهلا و سهلا
بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص
تشخيص صعوبات المؤسسة
اخي الكريم لا
تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
تشخيص صعوبات المؤسسة
تتعرض المؤسسة خلال قيامها بدورها
لمشاكل وصعوبات قد تكون غير مستعصية وبالتالي يمكن تجاوزها. وقد تكون صعبة ومعقدة وبالتالي
تتأثر بها وتؤثر علي أدائها و فعاليتها
وقد تختار المؤسسة حلولا معينة دون دراسة
مسبقة غالبا ما تكون في غير صالحها.
قبل الدخول إلي تفصيل هذا الجزء نتطرق أولا إلي
مفهوم الصعوبة
*حيث تشكل
الصعوبة كل فعل طبيعي يعرض للخطر استمرارية استغلال المؤسسة *
اولا: أسباب العجز و أعراضها :
1- أسباب العجز:
إن مظاهرعجزالمؤسسات يمكن أن تكون
عديدة ومتنوعة، فمؤشراته يمكن البحث عنها علي مستوي أهم العناصر الوظيفية للمؤسسة
المتمثلة في السوق، المتوج، التكنولوجيا، الموارد البشرية، المحيط الاجتماع
1- مفهوم العجز : تكون
المؤسسة في حالة اختلال عندما يكون استغلالها غير قادر علي مواجهة الديون المستحقة
بواسطة القيم الجاهزة فهو يفسر إذن بنقص مردودية المؤسسة لعدم قدرتها علي تحقيق
الأرباح
وهذا يعني أن المؤسسة تعرف علي المدى القصير
مشاكل علي مستوي السيولة حيث أن قدرة الاستغلال تتضاءل في ضمانه لاحتياجات الخزينة
وبالتالي اللجوء بشكل متزايد للاستدانة.
من
خلال ما سيق يتضح لنا أن المؤسسة يظهر عليها العجز عندما تعرف مشاكل علي مستوي
أهدافها الاقتصادية المتمثلة في هدفين رئيسيين:
أ-المردودية
: نقصد المردودية حساب العائد من وراء استعمال مجموعة من الموجودات في المؤسسة
بالقيمة المطلقة
(
بقيمة النتيجة الصافية ) إلا أن هاته القيمة لا تبين لنا العائد الحقيقي الأ
بالمقارنة مع الممتلكات والأموال المستعملة، أي حسابها بالنسبة المئوية . فالمرودية
تتضمن التأكيد النهائي للسياسة المتبعة من طرف المؤسسة ونسبها ( المردودية) تصلح
للحكم علي درجة التسيير المطلقة
ب -السيولة:
تكون المؤسسة ذات سيولة إذا كانت تتوفر علي الوسائل المالية الكافية لتغطية التزاماتها
الآنية دون اللجوء إلي السلفيات المصرفية، كم تعمل المؤسسة غلي الموافقة بين
المردودية في مختلف المشاريع و السيولة في تغطية الإلتزمات وهو أمر غير ممكن
دائما.
2- أعراض العجز :
إن عجز المؤسسة واختلالها هي عادة
تتابع منطقي لمسار التراجع علي مدي سنوات حيث أن أعراض خطر العجز يمكن ملاحظتها علي مختلف الوظائف
الرئيسية للمؤسسة وعليه فمسار التراجع يمكن أن يتبع المراحل الثلاثة التالية
المرحلة
الأولي :تتمثل أغراض هده المرحلة في
§
تبات المبيعات.
§
انخفاض المردودية.
§
ارتفاع التكاليف.
خلال
هذه المرحلة لا تستطيع المؤسسة لا المحافظة علي نوعية المتوج ولا علي مستوي تكاليف
الإنتاج وعليه فالمعيار * نوعية – سعر
* يؤدي إلي انخفاض الطلب وهنا يكون علي
المؤسسة حلان :
- إما
التخلي عن المردودية بالتخفيض في السعر.
-إما التخلي
عن جزء من حصتها في السوق بالحفاظ علي مستوي الأسعار.
المرحلة
الثانية: تتمثل أعراضها فيما يلي
§
تزايد الاحتياجات في رأس المال
العامل).BFR)
§
تواصل تزايد المردودية.
إن انخفاض مستوي دوران الأصول (
انخفاض التدفقات )لا يمكن من دفع التزامات المؤسسة في الآجال المحددة ويؤدي في
انخفاض في رأس المال العامل (FR ) مع
تراجع نسبي للأموال الدائمة مقارنة بالأصول و يؤذي دالك إلي ارتفاع المصاريف
المالية وبالتالي تراجع نتيجة الاستغلال .
المرحلة
التالية : تتمثل أغراضها فيما يلي :
§
تراجع نتيجة الاستغلال.
§
صعوبات علي مستوي الخزينة .
§
اختناق مالي يفسره التراجع في
رأس المال العامل الصافي) (F.R.N
في هذه المرحلة تناقص الوسائل المالية
بسرعة (التأخر في التسديد ) فتتزايد صعوبات المؤسسة ولا تستطيع احترام الآجال ويتزايد
ارتباطها بالهيئات البنكية و الموردين .
ويمكن
تلخيص مجموع هذه الأغراض من خلال الشكل التالي
شكل يمثل تخطيطا لمسار التراجع
ثانيا: تحليل العوامل المسببة في عجز المؤسسة :
1-
العوامل المسببة في عجز
المؤسسة:
من الصعب تحديد بشكل واضح
العوامل المسؤولة عن تراجع الاستغلال وهي في مجموعها أسباب علي المستوي الجزئي
وأخري علي المستوي الكلي .
أولا عوامل الاقتصاد الجزئي
المسببة للعجز:
إن استنتاج العنصر الرئيسي المتسبب
في عجز المؤسسة أمر صعب للغاية إلا أن المؤسسات القائمة و البحوث الإحصائية حول هذا
الموضوع أدت ألي الاتفاق علي أن أسباب الاختلال
تكمن في سلوك المؤسسة ككل وخاصة سلوك مسيريها بالإضافة إلي أسباب أخري لها علاقة
بهيكل المؤسسة ولها دور في تدهور الوضعية و هناك فكرة شائعة تفيد أن تأزم
مؤسسة سببه الوضعية المالية، حقيقة يمكن
أن يكون السبب كذالك ولكن بنسبة أقل من الأسباب الأصلية التي قد تكون صناعية،
تجارية، تقنية، اجتماعية، تنظيمية، إدارية ( تسيريه).
1-عوامل
مرتبطة بالمسيرين:
إن سوء التسيير والأخطاء
التسرية يضعها المهتمون بشؤون المؤسسة في
مقدمة الأسباب المؤدية إلي وقوع المؤسسة في صعوبات ويعود سوء التسيير إلي عامل تؤدي
‘لي أخطاء في التسيير المتمثلة في النقاط التالية :
§
عدم كفاءة المسير.
§
نقص الخبرة.
§
التنظيم السيئ.
§
المركزية المطلقة (التركيز ).
§
العدد الزائد من العمال.
§
سوء تقيم السوق.
§
سياسة مالية سيئة.
2-عوامل مرتبطة بمحيط المسير ين
: والمتمثلة في:
§
المرض أو الوفاة.
§
الاختيار السياسي.
3- عوامل مرتبطة بهيكلة المؤسسة:
إن الأسباب المرتبطة بهيكلة المؤسسة ذاتها
تؤدي ‘لي وقوع المؤسسة في صعوبات ومن المشاكل الهيكلية نجد :
§
عدم ملائمة الهياكل الموضوعة.
§
عدم كفاية رأس المال الاجتماعي.
§
نقص رأس المال العامل.
§
مصاريف مالية مرتفعة.
§
مصاريف عمال مرتفعة.
§
عدم تحديد المسؤوليات بشكل
واضح.
4- عوامل مرتبطة بالمحيط
الاقتصادي:
الأسباب الناتجة عن المحيط
الاقتصادي والتي تؤدي إلي صعوبات علي مستوي المؤسسة ولكن بشكل أقل حدة من العامل
المذكورة سابقا من هذه العوامل نذكر :
§
الأسعار الغير تنافسية.
§
تغيرات أسعار المواد الأولية.
§
وجود زبائن مشكوك فيهم.
§
خسائر علي مستوي الحقوق.
§
انخفاض المبيعات مما يؤذي إلي ارتفاع
المخزونات.
§
منافسة شديدة.
ثانيا:
عوامل الاقتصاد الكلي المسبة للعجز:
هناك دراسات قائمة حول البحث عن
أسباب الاختلال و النتائج التي ترسي عليها المؤسسة وقد بينت أنه توجد علاقة بين
ظاهرة إفلاس المؤسسة ومختلف العوامل الاقتصادية الكلية، نذكر منها شروط الإقراض
والسوق النقدية، ازدهار المؤسسات الصغيرة السن و قابليتها للزوال ب50% ، نمؤ النشاط الاقتصادي ،
سوق البورصة و أخيرا التضخم والذي نقصد به ارتفاع غير منتظر في الأسعار.
فتخلف المؤسسة غالبا ما يكون مقرون
بكثافة الموارد الخارجية في التمويل الذي يؤدي إلي كثرة الديون اتجاه سوق رؤوس
الأموال و الموردون، غير أنه نادرا ما تعلن المؤسسة عن عدم الدفع أو التسديد، ما
دام بإمكانها الحصول علي موارد خارجية، في هذه الوضعية تزيد شروط الاقتراض
(التكلفة، أجال التسديد ). وهذا ما يزيد من عجز المؤسسة وبالتالي يصبح بقائها أمر مشكوك فيه ، وفيما
يلي سنتطرق إلي مختلف العوامل الاقتصادية الكلية المقيدة للمؤسسات بنوع من التفصيل
1- شروط الإقراض (القرض ):
إن العلاقة بين الشروط
الاقتصادية للسوق المالي و اختلال المؤسسة تنشأ عن وجود شروط بنكية تعجيزية للقرض
أو ارتفاع في معدلات الفائدة.
و عندما تنخفض قدرة المؤسسة
تزيد البنوك من شروط تقديم القرض وبالتالي ارتفاع درجة المخاطرة مما يزيد من حدة
عجز المؤسسة.
2-
تدفقات إنشاء المؤسسات
ن توفر رؤوس أموال كافية تمثل شرطا مهما لإنشاء
و تطور المؤسسة وعليه فإن دعم رأس المال
الخاص ضرورة حتمية لإبعاد المؤسسة من الاختلال .
فالتشريع يضع حد أدني لرأس المال لكن يعتبر هذا
الأخير مؤشر ضعيف عن عدم التوازن خاصة في التوقعات المسطرة من طرف المسيرين ( رأس
المال الكافي نقص
في تقدير أخطاء العجز )
3- الظروف
الاقتصادية:
إن رقم الأعمال والنتائج الصافية للمؤسسة يرتبطان
بشكل وثيق بالظروف الاقتصادية ، وإذا كانت هذه الأخيرة صعبة فغنها تؤذي إلي انخفاض
المردودية.
4- التضخم:
يمكن
لانخفاض قيمة العملة أن يكون تأثيره ايجابي أو سلبي علي المؤسسة فيكون ايجابيا
بالنسبة للمؤسسات ذات المديونية المرتفعة لأنه يمكنها من تسديد الديون بعملة
منخفضة. ويكون التأثير سلبيا عند تسارع التضخم مما يؤدي إلي ارتفاع سريع للتكاليف مقارنة
بأسعار البيع .
إذن
العوامل المفسرة لأسباب عجز واختلال المؤسسة سواء كان علي المستوي الجزئي أو الكلي
يمكن أن نوضحها من خلال الشكل التالي:
شكل يوضح العوامل المفسرة لاختلال المؤسسات
يترجم اختلال المؤسسة علي مستوي الاستغلال بالانخفاض
المستمر لوسائلها المالية مما يؤدي بالمؤسسة إلي عدم قدرتها علي احترام الآجال و بالتالي
يتزايد ارتباطها بالهيئات المالية والموردين.
الأعراض الدالة علي مسار تراجع المؤسسة هي مشاكل
ذات طبيعة مالية ( عدم كفاية الموارد لمواجهة الاحتياجات ) ومشاكل المردودية (
النواتج لا تكفي لتغطية المصاريف ) وهنا يعني بشكل عام أن الأسباب الرئيسية للعجز
هما سببان رئيسيا تم التطرق إليهما سابقا
هما السيولة و المردودية.
2-
تحليل العوامل المسببة في عجز المؤسسة:
إذا كانت المؤسسة في وضعية حسنة فإنها تهدف إلي تحقيق مردودية وسيولة
كافية لتمويل دورتها الإنتاجية.
أما في حالة كون المؤسس تعاني من مشكل في
المردودية أو السيولة أو كلاهما فإنها تكون في أزمة أو اختلال.
و يظهر عدم توازنها الاقتصادي من خلال عدة
مؤشرات تلاحظ عند غياب أهم العناصر الوظيفية للمؤسسة والتي تتمثل في النقاط
التالية :
§
ضيق السوق .
§
منتوجات مهجورة ( عدم إقبال الزبائن
عليها ).
§
قدم الوسائل التكنولوجية.
§
تسير سيئ للموارد البشرية
(العمال ).
§
جمود الجهاز الإداري.
§
الصراعات المتواصلة علي مستوي
المناخ الاجتماعي للمؤسسة.
كل هذه المؤشرات تؤدي إلي نتيجة حتمية تتمثل في انخفاض
المردودية أي عدم قدرة المؤسسة علي تحصيل أرباح تمكنها من التمويل الذاتي و
بالتالي تظهر مشاكل عديدة علي مستوي السيولة، سواء أكان ذالك علي المدى الطويل أو
القصير، فتلجأ عندئذ غلي الاقتراض و هكذا ترتفع أعباء الديون و في هذه الحالة لا
تتمكن المؤسسة من تسديد ديونها في أجال كل استحقاقها وبالتالي تفقد تقه متعامليها مما
يجعلهم ينصرفون عنها.
كل هذا يكشف عن أربع أنواع من
المؤسسات والتي تبين وضعها المالي كما هو موضح في المخطط التالي :
مخطط
يبين الوضعية المالية للمؤسسة
1- مؤسسات ذات مردودية وذات سيولة هي مؤسسات في صحة جيدة (وضعية حسنة ).
2 - مؤسسات ذات مردودية و ليس لها سيولة هي مؤسسات تعاني من مشاكل عديدة.
3- مؤسسات
ليست لها مردودية ولها سيولة هي مؤسسات تعاني من مشاكل مزمنة
4- مؤسسات
ليست لها مردودية ولا سيولة هي
مؤسسات نهايتها قريبة .
إن المؤسسات التي تمر بأزمات هي (2 ) و (3 ) و
(4) وهي تعبر عن وضعية للسيولة أو للمر دودية أو كلاهما بصفة ناقصة وغير كافية.
أما المؤسسات التي توضح عدم
وجود سيولة مع وجود مردودية كافية، (2) فيمكن لها أن تغطي عدم كفاية سيولتها
باللجوء غلي رؤوس أموال خارجية .
أما المؤسسات من النوع (3)، لابد
لها أن تستثمر علي المدى القصير، أو إعادة هيكلتها باللجوء إلي سيولتها.
و بالنسبة للنوع الرابع (4) من
المؤسسات والتي تعتبر مهددة بالزوال، الحل الوحيد لفرض بقائها مرهون بإعادة هيكلة
جديدة قد تكون مخالفة للسابقة، وحقنها برؤوس أموال جديدة أيضا.
وكخلاصة يمكن القول بأن المؤسسة نكون
مختلة عندما تكون عاجزة عن توفير قيمة مضافة كافية لتعويض مجموع عوامل الإنتاج بسعر
السوق.
شكل يوضح أسباب التراجع و العجز في المؤسسة
اقتصاد, تسيير, ادارة, شركة, منصب,
تشخيص, صعوبات, علوم, اقتصادية, مدير, مذكرة, تخرج, جامعية, جامعة, ليسانس, مشتريات, شراء, بيع, مؤسسة, شركة, ربح, ارباح, مرتفعة, خبرة, امخفاض, مال, أعمال, أموال, مالية, وزارة, بلد, دولة, احصاء,
شغل, عمل, اعمال, بطالة, , المؤسسة, العجز, المردودية, السيولة, اعراض, مبيعات , الاقتصاد, الجزئي, المحيط,
مصاريف, مسؤوليات, زبائن, الاقراض, قروض, تدفقات, ظروف, تضخم, عجز, ميزانية,
سنوية,
الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك,
فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق,
السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس،
انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة
القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات،
جنسية، الجنسية
Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada,
Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan,
Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England ,
Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex,
sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions,
nationality, sexual
قتصاد, تسيير, ادارة, شركة, منصب,
تشخيص, صعوبات, علوم, اقتصادية, مدير, مذكرة, تخرج, جامعية, جامعة, ليسانس, مشتريات, شراء, بيع, مؤسسة, شركة, ربح, ارباح, مرتفعة, خبرة, امخفاض, مال, أعمال, أموال, مالية, وزارة, بلد, دولة, احصاء,
شغل, عمل, اعمال, بطالة, , المؤسسة, العجز, المردودية, السيولة, اعراض, مبيعات , الاقتصاد, الجزئي, المحيط,
مصاريف, مسؤوليات, زبائن, الاقراض, قروض, تدفقات, ظروف, تضخم, عجز, ميزانية,
سنوية,
الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك,
فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق,
السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس،
انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة
القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات،
جنسية، الجنسية
Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada,
Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan,
Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England ,
Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex,
sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions,
nationality, sexual
Post A Comment:
0 comments so far,add yours