المؤسسات, الصغيرة, المتوسطة, الجانب, الوظيفي, الاجتماعي , السكان, الطلب, الاستهلاك, العرض, اقتصاد, تسيير, ادارة, سلع, بيع, شراء, الحاجات, ماسلو, مناصب, شغل, عمل, بطالة, توظيف, وزارة, صناعات, تقليدية, النسيج, احصاء, مذكرة, تخرج, شركات, تنمية, محلية, الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual





السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص


و مدونة قناة المتخصص

اهلا و سهلا بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص


دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الجانب الوظيفي والاجتماعي



اخي الكريم لا تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....

هذا الشرح مقدم اليكم بشكل حصري على مدونة المتخصص ...........

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

لهذا تابع معنا شرح كيف ندرج هذه القائمة الذكية خطوة بخطوة على مدونة المتخصص .......


سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....



دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الجانب الوظيفي والاجتماعي

              إن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة  لا يقتصر دورها على الجانب الاقتصادي فقط و لكن دورها  يشمل ايضا الجانب الاجتماعي فهي بالإضافة إلى توفير مناصب الشغل تعمل على توفير الطلب على السلع  الاستهلاكية و تدعيم الصناعات الكبيرة و غيرها من الوظائف المعتمدة في هذا الميدان .

اولا: تلبية الحاجات الجارية للسكان

            لقد عملت المؤسسات الصغيرة و المتوسطة جنبا إلى جنب  مع المؤسسات الكبيرة على توفير الحاجيات الاقتصادية و الاجتماعية الجارية للسكان و ذالك بالنظر إلى اتصالها  المباشر بالمستهلك فعملت  على الرفع من المستوى المعيشي  لللافراد من خلال توفير السلع التي يمكن لذوي الدخل المنخفض اقتنائها و عملت كذالك على توفير السلع الوسيطية التي تستعملها المؤسسات الكبيرة في عملية إنتاجها بالإضافة  إلى توفير مناصب الشغل  وهو من أهم الأهداف التي يرمي إليها كل بلد.

    1 -تلبية الطلب: على السلع الاستهلاكية. 
 
               لقد أثبتت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة  جدارتها في هذا الجانب حيث يعمل هذا القطاع على انتاج و توفير السلع الاستهلاكية  وذالك لتموين الأسواق المحلية والتقليل من الاستيراد

 2-تلبية الطلب على السلع الوسيطية .

              ان من ادوار المؤسسات تغطية جزء من السوق  المحلي والوطني من هذه السلع حيث اهتمت هذه المؤسسات بإنتاجها و تمثل الصناعات الغذائية والزراعية 29.9%من مجموع قطا ع النشاط الصناعي متقدما على كل من صناعة الخشب والفلين 19.2% وصناعة مواد البناء 14.97% و صناعة النسيج 13.%

 3 -توفير مناصب الشغل:

                ان زيادة إنشاء المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في البلدان النامية يساهم بشكل كبير في القضاء على البطالة بشكلها السافر و المقنع وخاصة في المجال الزراعي و قطاع الخدامات و نحن نعلم ما للقضاء على البطالة من دور في القضاء على العديد من الأمراض الاجتماعية .ومن جهة أخرى تحول دون تدفق الأفراد على المدن الكبرى سعيا وراء فرص  العمل فعلى سبيل المثال في مصر بعد ازمة  الخليج عام 1990م و عودة الكثير من المصرين العاملين في الخارج كثر الحديث عن دور هذه الصناعات في حل المشكل البطالة في مصر و قد عقدت عدة ندوات في هذا الخصوص و يلاحظ أن هذه الصناعات تستخدم  فنون من النوع الأقل تطورا و الذي  يستخدم  اليد العاملة بشكل كثيف مما يترتب عنه المساهمة في حل مشكل البطالة .

               و في الجزائر و حسب وزارة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والصناعات التقليدية فان عدد المؤسسات قدر ب 188564 مؤسسة في آخر سنة 2000و شغلت في مجملها 731082   عامل و ذالك حسبإحصائيات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.وهذا ما يمثل زيادة بنسبة قدرها     %4.82مقارنة بعدد هذه المؤسسات في سنة 2001 والذي كان يقدر ب 179893 مؤسسة تشغل 1737062 عامل و الجدول التالي يوضح ذالك:



جدول رقم ( 10 ) يوضح مساهمة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التشغيل سنة 2001

فئة العمالُ
عدد المؤسسات
النسبة المئوية
عدد الاجراء
النسبة المئوية
من 0  الى  9
170258
94.64
325058
44.1
من10 الى 49
3638
4.66
156450
21.23
من50 الى 250
1272
0.7
255527
34.67
المجموع
179893
100
737062
100

المصدر: وثيقة مقدمة من طرف وزارة المؤسسات الغيرة و المتوسطة مديرية الاحصاء.

ثانيا: تدعيم الصناعات الكبيرة

                   المعلوم انه لمن ان المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات الكبيرة ليسا محل منافسة ومفاضلة بقدر ما يكونان محل تكامل فالتعاون بين الصناعات الصغيرة والمتوسطة والصناعات الكبيرة يؤدي الى تدعيم الصناعة ككل و تنظيم الاستهلاكات الوسيطية و تنوع الإنتاج الصناعي و هذا من خلال العلاقات ما بين القطاعات و عملها على خلق روابط بين الإنتاج الصناعي والإنتاج الزراعي.

1-تكثيف النسيج الصناعي والاقتصادي :

                ان من اوجه التكامل بين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات الكبيرة هو تقديم المؤسسات الصغيرة و المتوسطة الخدمات والمساعدات الباطنية للمؤسسات الكبيرة حيث كلما وجدنا مصنعا كبيرا لإنتاج منتج معين إلا وجدنا شبكة من المصانع الصغيرة  تحيط به من اجل صنع الأجزاء الثانوية للصناعات الكبيرة فمثلا نجد مصنع لصناعة السيارات يهتم بصناعة الأجزاء الأساسية للسيارة فقط حيث يترك الأجزاء الثانوية مثل صناعة كراسي السيارات للمؤسسات الصغيرة المتخصصة في ذالك و تتمكن الصناعات الصغيرة والمتوسطة من تمتين نسيجها الصناعي من خلال مشاركتها في :

               الرفع من معدل الاندماج الصناعي للمؤسسات الوطنية و خاصة عن طريق الشراكة أو المقاولة الباطنية (saus tritance).

               توفير منتاجات كثيرة من اجل توجيهها  نحو الاستهلاك او من اجل خدمة البرامج الوطنية الكبرى مثل الصحة .التربية السكن...الخ.

             توسيع سوق الشركات و المؤسسات العمومية الوطنية عن طريق استعملاها لمنتجات نصف مصنعة و منتجات تامة الصنع.

            توفير المنتجات الوسيطية و النهائية  بتعاون القطاع الفلاحي مع  قطاعات النشاطات الاخرى  وهذا يتم بالضرورة بمساهمة الفروع الصناعية .


2- تنظيم الاستهلاكات الوسيطية:

                  نعني بعملية تنظيم الاستهلاكات الوسيطية تعاون الصناعات الكبيرة مع الصناعات الصغيرة والمتوسطة عن طريق ما يسمى بالمقاولة فالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة تعمل على توفير الصناعات الوسيطية للمؤسسات الكبيرة وهذا يتم بموجب اتفاقية تكون بين مؤسسة كبيرة ومؤسسة صغيرة او متوسطة من اجل تصنيع جزء من المنتوج ويمكن أن تطلق على صناعة ما إنها مقاولة من الباطن إذا خصصت 50 % أو أكثر من قيمة إنتاجها في تغطية الإنتاج الوارد في العقد إلا أن وظيفة التسويق ليست من اختصاصها.

                  ومع اتساع القاعدة الصناعية في الجزائر بـ 72 منطقة صناعية باستثناء منطقتي حاسي مسعود ، حاسي الرمل و449 منطقة نشاط ، فإن هذا النوع من النشاط المتمثل في المقاولة من الباطن اخذ يتسع بشكل كبير حيث تقوم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة حيث تقوم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالتكفل بالامور الثانوية له\ه المجمعات كنقل العمال والتموين بالمواد الغذائية لمطاعمها ولقد لقي هذا النوع من التعاقد اهتماما كبيرا من طرف الجزائر لما ينتج عنه من تسهيل عملية التصنيع وتدعيم الصناعات الكبيرة فقد أشار وزير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والصناعات التقليدية السابق عبد القادر سماري في كلمته الافتتاحية في مجلة فضاءات إلى ( وجوب السهر على تخصيص حصة من الصفقات للمنافسة بين تلك المؤسسات أي الصغيرة والمتوسطة في مجال إبرام الصفقات العمومية وذالك من طرف المصالح المعنية للدولة والهيئات التابعة لها وفي هذا الإطار حظيت المناولة بإهتمام خاص حيث تقرر تأسيس مجلس وطني للمناولة يتشكل من ممثلي الإدارات والمؤسسات والجمعيات المعنية بترقية المناولة لاقتراح تدابير الاندماج الأحسن للاقتصاد الوطني وتشجيع التحاق مؤسساتنا بالتيار العالمي للمناولة وترقية عمليات الشراكة مع كبار أرباب العمل وطنيين كانوا أو أجانب.

ثالثا: الأدوار الأخرى للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة

                للمؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة الخاصة دور في الحفاظ على الطابع الصناعي المحلي ومنافسة المنتوج الأجنبي حيث ان الجزائر وهي مقبلة على الانضمام للمنظمة العالمية للتجارة وكذا توقيع عقد الشراكة مع المجموعة الأوربية فرض عليها ضرورة ترقية المنتوج المحلي عن طريق مراقبة الجودة التي تبقى الضمان الأول والوحيد لقدرة المنتوج المحلي على منافسة المنتوج الأجنبي وكذالك عن طريق تفعيل دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لأنها تضمن المحافظة على الطابع الصناعي الوطني والمحلي أمام المنتوج الاجنبي .

              للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الخاصة دورا في التنمية المحلية والجهوية لأنه في الوقت الذي نشهد فيه التوطن الكبير للصناعات والأعمال في المدن الكبرى للوطن منها الساحلية نلاحظ التهميش والعزلة التي تعانيها مختلف مناطق الوطن الداخلية والجنوبية منها خاصة وللتخفيف من هذه الفوارق الجهوية وتحقيق التوازن التنموي وفك العزلة عن هذه المناطق النائية وجب على السلطات العامة تفعيل دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في هذه المناطق وهذا لا يتأتى إلا بتوفير الهياكل القاعدية الأساسية مثل شبكة الطرقات ، الكهرباء، الاتصالات....الخ.

v للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة دور في ترقية فكر العمل الحر وظهور منظمين جدد فإنتقال الجزائر من وضع اقتصادي ذو تسيير مركزي إلى وضع اقتصادي بلا حواجز ولا قيود سيسمح بظهور منظمين ومسيرين جدد يطمحون إلى تجسيد أفكارهم وتحويلها إلى إنتاج ملموس حيث يتخذ هؤلاء من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة فضاءا واسعا لتحقيق إنجازاتهم الإبداعية.
v تسمح المنشاءات الصغيرة والمتوسطة بانتشار المعارف والمهارات بين أفراد   المجتمع المحلي و تستطيع برامج تنمية المنشئات الصغيرة والمتوسطة إتاحة الفرصة  لعدد كبير من أصحاب المشاريع البسيطة الذين يفتقرون بدونها الى المهارات والمواد اللازمة نظرا لتواضع إمكانيتها .

 - ترقية الاقتصاد العائلي بإنشاء  مؤسسات مصغرة على مستوى البيوت إذ أن الكثير من الدول اعترفت بهذا النوع من الإنتاج غير منظم ووضعت له إطارا قانونيا قصد إدماجه تدريجيا ضمن القطاع المنظم بتشجيعيه على المساهمة في التنمية الوطنية و قد تم تشجيع هذا النوع من الإنتاج لأنه يحافظ على الاستقرار الاجتماعي و يوفر موارد رزق عائلية تسد الكثير من أبواب الفقر و البطالة .
-  تسمح كذالك هذه المنشات الصغيرة والمتوسطة إن توسع الخيار أمام المستهلكين من خلال عرضها أنواعا كثيرة من السلع والخدمات.
- تسمح كذالك هذه المنشات في الكثير من الأحيان بقيام علاقات شخصية أوثق من تلك التي تسمح  بها المنشات الكبيرة.


                 تلعب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة دورا في التجديد والتحديث حيث تتعرض للتجديد والتحديث أكثر من المؤسسات الكبيرة لان الأشخاص البارعين الذين يعملون على ابتكار أفكار جديدة تؤثر على أرباحهم يجدون في ذالك حوافز تدفعهم بشكل مباشر للعمل والمؤسسات الكبيرة لا تبدي  اى اهتمام بالمنتوجات الجديدة ولا تقدم أي دعم لها إلا عندما تتمكن المشاريع من التطور  وخلق سوق أكيدة لها و في هذه الحالة يكون اهتمامها ودعمها على أساس تنافسي في الغالب .


مواضيع مماثلة:

نظرة على التنمية الشاملة
مفهوم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
مراحل تطور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والإطار التشريعي والتنظيمي لها
عوامل انتشار و نجاح المؤسسات الصغيرة و المتوسطة
دورالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الجانب الوظيفي والاجتماعي
أهم العوائق التي تتعترض المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
الدور الاقتصادي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة
آفاق المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
أشكال وخصائص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة




المؤسسات, الصغيرة, المتوسطة, الجانب, الوظيفي, الاجتماعي , السكان, الطلب, الاستهلاك, العرض, اقتصاد, تسيير, ادارة, سلع, بيع, شراء, الحاجات, ماسلو, مناصب, شغل, عمل, بطالة, توظيف, وزارة, صناعات, تقليدية, النسيج, احصاء, مذكرة, تخرج, شركات, تنمية, محلية,

الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية
Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual

Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours