النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية، المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية، الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع، التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية، نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات، الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية، المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل، الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية، المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات، عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق، الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام، برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات، كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع، الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات، التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان، المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين، أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات، السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة، التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار، العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني، المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين، محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
السلام
عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص
و
مدونة قناة المتخصص
اهلا و سهلا
بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص
النظام الضريبي
اخي الكريم لا
تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
سنبدأ بالشرح و
ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و
التركيز.....
مفهوم النظام الضريبي
اولا: تعريف النظام الضريبي:
يمكن تعريف النظام الضريبي: " بأنه ذلك الهيكل المنفرد بملامحه و
طريقة عمله لتحقيق أهداف المجتمع. و هو بذلك الإطار الذي تعمل بداخله مجموعة من
الضرائب التي يراد باختبارها و تطبيقها بتحقيق أهداف السياسية الضريبية" كما
أن المفكرون الاقتصاديون و علماء المالية يرون بأنه في مجال الضريبة يوجد له
مفهومين : مفهوم واسع و للآخر ضيق.
فيعرف في المفهوم الواسع: " بأنه مجموعة العناصر الإيديولوجية و الاقتصادية
و الفنية التي يؤدي تركيبها الى وجود كيان ضريبي معين. وذلك الكيان الذي يمثل
الواجهة لنظام. و الذي تختلف ملامحه في المجتمع رأسمالي عنها في مجتمع اشتراكي.
كما تختلف صورته في مجتمع متقدم اقتصاديا عن صورته في مجتمع متخلف.
أما في مفهومه الضيق فيعرف: " بأنه مجموعة القواعد القانونية و
الفنية التي تمكن من الاستقطاع الضريبي في مراحله المتتالية من التشريع إلى الربط
و التحصيل.
ومن خلال ما ذكرناه سابق نجد أن النظام الضريبي يقوم في مفهومه الواسع على
ركنين رئيسيين هما : الهدف و الوسيلة.
فبالنسبة للهدف نجد أن الدولة هي التي تحدد نظامها الضريبي يرمي إلى
تحقيق أهدافها التي تحددها فلسفتها السياسية و يعلى ما قد يطرأ على هذه الأهداف من
التغيرات.
أما بالنسبة للوسيلة فنجد أن هذا الركن ينطوي في النظام الضريبي بمعناه
الواسع على إيجاد الوسيلة أو مجموعة الوسائل اللازمة لتحقيق هدفه. و تقوم هذه
الوسائل على عنصرين: عنصر فني و آخر تنظمي
بحيث يشكل هذان العنصران معا ما سبق أن أطلقنا عليه " النظام الضريبي بمعناه
الضيق système
fiscale أو الكيان الضريبي.
ثانيا: خصائص النظام الضريبي:
من خلال تعريف موريس باسلي للنظام الضريبي و
المتضمن مايلي:
" النظام الضريبي هو مجموعة الإجراءات
التي تتخذها السلطات العمومية بغية تغطية نفقاتها عن طريق الضرائب".
فإنه من منطلق هذا التعريف يحاول الإجابة عن
هذه الأسئلة التالية:
-
أي الضرائب أولى بالاهتمام.
-
ماهي الفئات التي يجب أن تتحمل كبر ضريبي.
-
ماهو مقدار الجباية اللازم لتغطية النفقات
العامة.
أن الأستاذ موريس يرى أن النظام الضريبي في
أي دولة يظم مجموعة من الضرائب المباشرة و غير المباشرة. غير أن السيادة فيه تكون
عادة لمجموعة معينة من الضرائب.
ومن هنا نجد أن هناك مجموعة من الخصائص أو
السمات التي تميز النظام الضريبي عن غيره من النظم الضريبية، سواء كان ذلك في
الدول المتقدمة أو الدول النامية، يرجع ذلك الاختلاف الأوضاع الاقتصادية و
الاجتماعية السائدة في هذه الدول.
و بالنسبة للدول النامية نجد أن نظامها
الضريبي يتميز بمايلي:
- انخفاض في الحصيلة النهائية للضريبة حتى
أنها لا تزيد في المتوسط عن 15 % من الدخل القومي في حين أنها تصل في العديد من
الدول المتقدمة إلى ما يزيد عن 30 % من الدخل القومي. و لعل السبب في انخفاض
الحصيلة الضريبية يرجع إلى:
أ- انخفاض الدخل القومي من هذه الدول بسبب
عدم اكتمال نمو قطاعات الإنتاج مما ينعكس على انخفاض الدخل الفردي و زيادة نسبة
الإعفاءات الضريبية.
ب- سيادة القطاع الزراعي الذي يعاني من مشاكل
متعددة على القطاعات الإنتاجية الأخرى مما يعني عدم إمكانية فرض ضرائب على هذا
القطاع و بالتالي انخفاض الحصيلة العامة للضرائب.
جـ - محدودية القطاع الصناعي و بدائيته
بالإضافة لسيطرة الشركات الأجنبية التي تحصل على إعفاءات ضريبية كبيرة من أجل
تشجيعها على الاستثمار.
- يتصف النظام الضريبي في هذه الدول [بأنه غير متوازن حيث تسود الضرائب غير
مباشرة و التي تبلغ نسبة حصيلتها 60% - 80 % من الحصيلة العامة للضرائب.
- ضآلة أهمية الضرائب المباشرة كضرائب الدخل
و رأس المال. و ذلك بسبب تدني الدخول و انتشار الفقر. و عدم قيام المشاريع
الاستثمارية الكبرى التي تتحمل الإقتطاع الضريبي.
-
صعوبة التحصيل الضريبي و انتشار التهرب
الضريبي، و ذلك بسبب قلة الوعي الضريبي و انخفاض كفاءة الإدارة الضريبية.
-
أما في البلدين المتقدمين فتحتل الضرائب
المباشرة المركز الأول.
أما الفئات التي يجب أن تتحمل العبء الضريبي فهي فئة الأشخاص الطبيعية و المعنوية الحائزة على أكبر قدر من الأرباح
و المداخل. كما نجد أن هناك عدة طرق ووسائل مستخدمة من أجل التحصيل الضرائب.
و نذكر على سبيل المثال : طريقة الحجز من
المنبع و طريقة التحصيل المباشر أما مقدار الجباية اللازم لتغطية النفقات العامة
فيكون حسب الطاقة الضريبية للمجتمع، فيستلزم على كل دولة تحديد مدى قدرة جماعة على
تخصيص جانب من داخلها لتمويل هذه النفقات.
ثالثا: أهداف النظام الضريبي:
إن الواقع الاقتصادي و الاجتماعي لبلد معين من جهة و نظامها الضريبي ، ومن
جهة أخرى : علاقة تبادلية واضحة، فدراسة الاقتصاد و الأوضاع الاجتماعية، و الأهداف
التي تسعى إلى تحقيقها الدولة يمكن من تفهم الكبير من القواعد الضريبية. و اختيار
صور الفنية الملائمة و تشكيل النظام الضريبي الذي يضمن حصول الدولة على الإيرادات
اللازمة و تحقيقها لأهدافها المختلفة لذلك هناك اختلاف بين الأنظمة الضريبية من
بلد لآخر حسب الفلسفة الاقتصادية الإستراتيجية يأخذ بها المجتمع و درجة تقدمه و
كيفية تنظيمه.
وسنتطرق إلى الهداف حسب النظام الضريبي
المطبق في الدول مما يلي :
أ- هدف النظام الضريبي في الدولة الرأسمالية المتقدمة:
طلب الدولة الرأسمالية مدة طويلة تحرص على
اتخاذ موقف حيادي اتجاه النشاط الاقتصادي، فلم يكن يعنيها التدخل للحد من عدم
المساواة في الظروف الاقتصادية و الاجتماعية بين أصحاب عوامل الإنتاج لذا كانت
تكتفي من الضريبة بالاستعانة بها كمجرد أداة مالية تمكنها من الحصول على موارد
تكفي لتمويل الإنفاق العام الذي كان
يستهدف اشباع الحاجات العامة بحيث كان كيانها الضريبي هدف إلى محاولة تحقيق كل من
وفرة الحصيلة وعدالة توزيع العبء الضريبي بما يتطلبه من اقتصاد في نفقات الجباية و ملائمته لكل من
المكلف و الإدارة الجبائية.
و قد أدى عجز النظام الرأسمالي عن مواجهة
الأزمة الاقتصادية عام 1929 و عدم كفاية الإجراءات المحدودة التي اتخذتها الدول
الرأسمالية لدرء أخطار الأزمة و الحيلولة دون وقوعها إلى إمعان هذه الدول في سياسة
التدخل في النشاط الاقتصادي.
ولذلك اتجهت الدول الرأسمالية بالضريبة إلى
وظائف جديدة استجابة لمقتضيات تطور النظام الرأسمالي وأصبح للضريبة مفهوما معاصرا
يقوم على اعتبارها إحدى المصادر الرئيسية للتمويل ووسيلة فعالة تمكن الدولة من
التدخل في الحياة الاقتصادية و الاجتماعية. و توجيه النشاط الاقتصادي على نحو
معين.
و حقيقة الأمر أن المفهوم المعاصر للضريبة لم
يستبعد كلية المبدأ التقليدين للضريبة. وهما وفرة الحصيلة و العدالة، وان كان قد
أضاف إليهما مبدأ جديدا ألا و هو التدخل الذي أثار التساؤل عن دوره في الصراع
التقليدي بين المبدأين السابقين.
و في اعتقادنا أن مبدأ التدخل الذي يقوم عليه
المفهوم المعاصر للضريبة لا يتعارض مع مبدأ وفرة الحصيلة و العدالة نتيجة عدم
اشتراط وجوه الصراع أو تعارض بين كل من الهداف الاجتماعية و الاقتصادية و الأهداف
المالية للضريبة التي تهدف أساسا إلى تعديل الهيكل الاجتماعي، إنما تهيئ للدولة في
نفس الوقت الفرصة لتحقيق حصيلة ضريبة لا بأس بها والدليل على ذلك أن الضريبة الدخل التصاعدية في
انجلترا و التي تحقق أهدافا ذات طبيعة اجتماعية و اقتصادية، و إنما تهيئ في الوقت
نفسه موردا رئيسيا لتمويل الخزينة العامة.
ب- هدف النظام الضريبي في الدول الرأسمالية
المتخلفة:
لعل من أهداف النظام الضريبي في الدول
الرأسمالية المتخلفة تنمية إمكانية الادخار و الاستثمار بفرض الضرائب التي تحد من
الإنفاق الاستهلاكي الزائد و تهيئة الظروف للتنمية بقصد زيادة معدل النمو
الاقتصادي على نحو يحقق زيادة متوسطة الدخل الفردي في هذه الدول إلى يقرب من
مستواه في الدول المتقدمة. كما يهدف النظام الضريبي في هذه الدول إلى تحقيق التخصص
الأمثل الموارد الاقتصادية الذي يمكن من تنفيذ المشروعات التي تتضمنها برامج
التنمية وكذا الحد من موجات التضخم التي تصاحب عادة عمليات التنمية بما يرتبط بها
من تعديل في هيكل توزيع الدخول لغير صالح الدخول الثابتة و الصغيرة.
كما تستعين الدولة بالضرائب المتخلفة لتوزيع
مكاسب النمو الاقتصادي، وفقا للهيكل الذي تحدده لذلك، و الذي يختلف أبعاده من
مجتمع لآخر بحسب الأسلوب المتبع لتحقيق النمو، ووفقا للفلسفة السياسية و
الاجتماعية و الاقتصادية السائدة فيه في كل ذلك تتشكل أهداف النظام الضريبي في هذه
الدول المختلفة وفقا لظروف الاجتماعي و السياسي و الاقتصادي من ناحية ، و بحسب
اتجاهات برامج التنمية فيها في ناحية أخرى.
جـ- هدف النظام الضريبي في الدول الاشتراكية:
تتخذ النظم لاشتراكية من الضريبة أداة مرنة
من أدوات التوجيه الاقتصادي من ناحية، و أداة من أدوات الرقابة على الإنتاج، و مقياسا
كفايته من ناحية أخرى فضلا عن أن طبيعة وعاء الضريبة في هذه الأنظمة ليست البتة من
شاكلة طبيعة وعائها في النظم الرأسمالية، فوعاء الضريبة هنا مال جماعي بينما وعاء
الضريبة هناك مال فردي. الأمر الذي يجعل للضريبة في الدول الاشتراكية مفهوما
بمضامين تغاير مضامين مفهومها في الدولة الرأسمالية، وليس بخاف مدى مالتباين مفهوم
الضريبي على هذا الأساس من صدق في تحديد هدفها. ولعل ذلك يفسر مانطوت عليه الضريبة
من أهمية ثانوية في إطار الفكري الاشتراكي على اعتبار أنها تتضمن ضمنيا شرعية
الدخول الخاصة، وأن تحليل النظام الضريبي و محاولة صلاحه و دراسة الضريبية كأداة
لتدخل الدولة. إنما تندرج ضمن نطاق الدراسات الرأسمالية. و لذلك نجد القليل منها
في كتابات ماركس و انجلز ومن تبعهما فقد رأى كارل ماركس أن أحداث تغيير جوهري في
العلاقات الاجتماعية لا يمكن أن يتحقق سوى بإجراء ثوري عام تقصر الضريبة على أن
تكون أداة لتحقيقه.
رابعا: أنواع أنظمة الإخضاع للنظام
الضريبي:
إن أهم عملية في تحصيل الضريبة هي تحديد
الوعاء الضريبي للموضوع الذي تفرض عليه الضريبة من دخل أو إيواء، فهو العملية التي
بموجبها تحدد أدارة الضرائب المبلغ الواجب الدفع و من أجل الوصول إلى ذلك لابد 03
خطوات ضرورية أساسية و هي :
1-
اختيار أساس فرض الضريبة : أي الشكل الملموس
للمادة الخاضعة للضريبة .
2-
التعرف على المناسبة التي تفرض فيها الإدارة
.
3-
تحديد المادة الخاضعة تحديدا ماديا وكميا.
و لقد حدد المشرع الجزائري أنظمة للإخضاع و أنظمة تحديد الوعاء في ثلاث
أنظمة و هي : 1- النظام الجزافي 2- النظام
المراقب 3- النظام الحقيقي .
1- النظام الجزافي : و هو عقد بين المكلف و إدارة الضرائب، و يبرم
لمدة سنتين انطلاقا من إقرار المكلف و الظواهر الخارجية لتحديد رقم الأعمال ، وهذا
النظام يطبق على المكلفين بالضريبة الذين لا يزيد رقم أعمالهم الثري عن 2500000دج
إلا إذا كان الأمر يتعلق بالتجار
الرئيسيين و المكلفين بالضريبة الذين لا يزيد رقم أعمالهم السنوي من 120000دج إذا
تعلق الأمر بالخدمات .
- صنف التقنيين: خبراء المحاسبة و المحاسبين المعتمدين .
المهندسين المعماريين: - الأعوان التجاريين – المصورين – وكلاء التأمين و
المؤمنين الاحرا – المستشارين القانونيين و الجبائيين – الوكلاء و الممثلين
المستقلين
2- النظام الحقيقي : يطبق هذا النظام على الأشخاص الطبيعيين و المعنويين
الخاضعين للضريبة على أرباح الشركة مهما كان رقم أعمالهم و التي تكتسي مشاطا في
شكل قانوني للأشخاص الخاضعين للضريبة على الدخل الإجمالي الخاص بالأرباح التجارية
و الصناعية و التي يفوق رقم أعمالها :
- 300000دج إذا كان النشاط مخالف للخدمات
- 150000دج إذا كان النشاط مؤدي للخدمات
إن هذا النظام يأخذ بعين الاعتبار التصريحات المقترحة بمعاني من طرف
المكلفين، و تعمل الإدارة على تحقيق من صحة التصريحات و استدعاء المكلف لبعض
الاستفسارات لإدارة الضرائب. حق الاطلاع على السجلات و الدفاتر التجارية. هذه
الطريقة تحقق أكبر قدر من العدالة لما توفرها من إمكانيات تشخيص الضرائب و عدالة
توزيع عبئها. و لا نجاح هذه الطريقة يتوقف على ما يتمتع به من وعي ضريبي و هو
نتيجة للوعي الوطني و الاجتماعي و للثقة بالدولة و جهازها الإداري ، كما يتوقف
بالدرجة الثانية على كفاءة الجهاز و نزاهته و تحسس الموظفين بواجباتهم على
المكلفين الخاضعين للنظام الحقيقي. الاكتتاب قبل الفاتح من أفريل من كل سنة، تصريح
خاص يتضمن مبلغ ربحهم الصافي للسنة المالية السابقة إلى مفتش الضرائب التابع لمكان
ممارسة نشاطهم، بحيث عليهم مسك محاسبة منتظمة طبقا للقوانين و التنظيمات المعمول
بها.
إذا كان نشاط المكلفين ينتمي في آن واحد إلى الصنفين المعددين أعلاه لا
يطبق النظام الجزافي إلا إذا كان رقم الأعمال السنوي لا يتعدى 120000دج، و
العمليات المستثناة من هذا النظام:
-
البيع بالجملة
-
البيع التي يقوم بها وكلاء البيع
-
إيجار العتاد أو مواد الاستهلاك الدائمة ما عدا الحالات التي تكتسي فيها طابعا ثانويا و
ملحقة بالنسبة لمؤسسة صناعية أو تجارية.
–
العمليات التي يقوم بها مقاولي الأشغال:
2- النظام المراقب : يخضع هذا النظام المداخيل المحققة من قبل أصحاب
المهني الحرة ولقد حددها المشرع الجبائي انطلاقا من الطابع الفكري الغالب على هذه
المهنة من جهة، و من جهة أخرى تطبيق المعارف العلمية الشخصية و هو ما يقضي هذه
الفئة و أصحاب المهن الحرة. من صنف الإجراء و التجار.
1- خصائص لمهن الحرة: تتميز المهن الحرة بالخصائص التالية:
- الطابع الفكري : لا يستطيع
صاحب المهنة الحرة ممارسة المهنة إلا باستعانة بالعمل التصوري و الفكري.
- مهنة مستقلة: يظهر اصل هذه الخاصية في تسمية هذه المهنة
بالحرة حيث أن صاحب هذه المهنة يمارس نشاطه بكل حرية. و عليه فهو غير مرتبط بأي
عقد التبعية.
مساهمة شخصية: لا يمكننا اعتبارها مهنة ما مهنة حرة إلا
إذا كان صاحبها يمارسها بصفة شخصية، دون الاستعانة بشخص آخر يتصف بنفس الصفة يسعى لنفس الغاية.
2- أصناف المهن الحرة:
- صنف المهن الطبية: الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء
الأسنان، البياطرة .
صنف المهن القضائية: المحامي ، المدافعين القضائيين، محا فظي
البيع والمزايدة .
النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية،
المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية،
الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع،
التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية،
نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات،
الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية،
المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل،
الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية،
المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات،
عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق،
الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام،
برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات،
كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع،
الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات،
التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان،
المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين،
أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات،
السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة،
التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار،
العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني،
المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ،
أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين،
محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية، المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية، الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع، التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية، نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات، الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية، المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل، الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية، المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات، عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق، الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام، برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات، كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع، الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات، التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان، المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين، أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات، السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة، التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار، العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني، المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين، محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية، المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية، الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع، التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية، نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات، الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية، المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل، الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية، المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات، عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق، الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام، برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات، كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع، الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات، التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان، المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين، أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات، السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة، التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار، العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني، المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين، محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية، المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية، الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع، التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية، نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات، الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية، المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل، الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية، المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات، عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق، الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام، برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات، كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع، الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات، التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان، المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين، أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات، السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة، التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار، العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني، المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين، محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
النظام، الضريبي، الأزمة، أخطار، التدخل، الحياة، المبدأ، النظام، الهيكل، المجتمع، الضرائب، السياسية، الضريبية، المفكرون، الاقتصاديون، علماء، المالية، الإيديولوجية، الاقتصادية، الفنية، الكيان، رأسمالي، اشتراكي، اقتصاديا، متقدم، متخلف، القواعد، القانونية، الاستقطاع، التشريع، التحصيل، الدولة، système، موريس، باسلي، الإجراءات، السلطات، العمومية، نفقاتها، الفئات، الجباية، السمات، المتقدمة، المتوسط، الدخل، القومي، قطاعات، الإنتاج، فرض، ضرائب، انخفاض، الحصيلة، الشركات، متوازن، رأس، المال، الفقر، الاستثمارية، المشاريع، الإقتطاع، التهرب، كفاءة، الطبيعية، الأشخاص، المعنوية، الأرباح، المداخل، الحجز، المنبع، النفقات، الطاقة، الاجتماعي، صور، الفلسفة، الإستراتيجية، الرأسمالية، المساواة، عوامل، أداة، الإنفاق، الحاجات، عدالة، توزيع، الادخار، الاستثمار، الإنفاق، الاستهلاكي، النمو، الدول، الموارد، المشروعات، التنمية، التضخم، الفلسفة، النظام، برامج، لاشتراكية، أدوات، الرقابة، الإنتاج، وعاء، الضريبة، تحليل، دراسة، الدراسات، كارل، ماركس، انجلز، العلاقات، ثوري، المبلغ، المناسبة، الإدارة، المادة، المشرع، الجزائري، الجزافي، المراقب، الحقيقي، عقد، إدارة، رقم، الأعمال، التجار، الخدمات، التقنيين، المعتمدين، المحاسبين، خبراء، المهندسين، المعماريين، الأعوان، المصورين، وكلاء، التأمين، المؤمنين، المستشارين، القانونيين، الطبيعيين، المعنويين، أرباح، الشركة، الدخل، الإجمالي، التجارية، الصناعية، المكلفين، التصريحات، الاستفسارات، السجلات، الدفاتر، العدالة، توزيع، كفاءة، الموظفين، ممارسة، محاسبة، مسك، منتظمة، التنظيمات، النظام، الجزافي، رقم، الأعمال، العمليات، البيع، الجملة، وكلاء، إيجار، العتاد، مواد، صناعية، الأشغال، مقاولي، المراقب، المداخيل، الحرة، المهني، المهنة، العلمية، التجار، الفكري، الجراحون ، الأطباء ، القابلات ، أطباء، الأسنان، البياطرة، المهن، المحامي ، المدافعين، القضائيين، محا فظي، البيع، المزايدة، القضائية،
Post A Comment:
0 comments so far,add yours