المقارنة، التنمية، الاقتصادية، الفكر، الوضعي، التنمية، الاقتصادية، الإسلام، الإسلام، العمل، الاقتصادي، الرخاء، الفرد، الموارد، الطبيعية، النظم، الغاية، الدراسات، ربا، احتكار، أكل، أموال، الناس، الخير، العدل، السلام، الحق، الأرض، الموازنة، العقدية، الأخلاقية، الاجتماعية، الغايات، الثروات، الدخول، الجبائية، المالية، الزكاة، العشور، الميراث، احتكار، الفجوة، القيادي، المخاطر، الحصـان، صانع، مستخدم، سياسات، فقيرة، الطبيعية، الفنون، الصناعية، يدخر، يستثمر، التسول، التضخم، ثمار، الشرائح، الخير، البشر، الربح، المردودية، طاقة، النماذج، المستوردة، الاديولوجية، المؤشرات، الثقافي، دين، الاستعمارية، الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص


و مدونة قناة المتخصص

اهلا و سهلا بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص

المقارنة بين التنمية الاقتصادية في الفكر الوضعي و التنمية الاقتصادية في الإسلام
 Comparison of economic development in the positive thought and economic development in Islam

اخي الكريم لا تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....

هذا الشرح مقدم اليكم بشكل حصري على مدونة المتخصص ...........

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

لهذا تابع معنا شرح كيف ندرج هذه القائمة الذكية خطوة بخطوة على مدونة المتخصص .......


سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....



المقارنة بين التنمية الاقتصادية في الفكر الوضعي و التنمية الاقتصادية في الإسلام

اولا: مقارنة من حيث الأهداف:

      تتمثل أهداف التنمية الاقتصادية في الإسلام في العمل على تحقيق أكبر قدر ممكن من الرخاء الاقتصادي بمعنى تحقيق الأهداف التي تهدف إليها التنمية في الاقتصاد الوضعي فالإسلام يطلب من الفرد أن يحقق وضع السيطرة على مختلف الموارد الطبيعية و وضع ما يمكن من الاستفادة بها.

و من أهم ما يميز منهج التنمية الاقتصادية في الإسلام عن مثيلتها في النظم الوضعية هي طبيعة الأهداف التي تتوخاها و الغاية التي تعمل من أجلها، ففي حين نجد أن الدراسات الاقتصادية الوضعية لم تتجاوز سلوك الإنسان المعاشي نجد أن التنمية في نظر الإسلام لها أهداف أبعد من ذلك.

إن الإسلام لا يسلك في سبيل تعمير الأرض إلا الطرق المشروعة التي هي من مبادئ الاستخلاف بخلاف النظم الوضعية التي تسلك كل وسيلة تبررها الغاية عندهم مهما كان فيها استغلال و ربا و احتكار و أكل أموال الناس بالباطل.

كما لا ننسى أن التنمية الاقتصادية في الإسلام تحاول جاهدة نشر الخير و العدل والسلام و الحق في مختلف أرجاء الأرض، و تحقيق الموازنة بين مجموعة الأهداف الاقتصادية و الأهداف غير الاقتصادية (العقدية،الأخلاقية، الاجتماعية...).

أما التنمية الاقتصادية فلها أهداف عديدة تدور كلها حول رفع مستوى معيشة  السكان، و توفير أسباب الحياة الكريمة لهم، فالناس في المناطق المتخلفة لا ينظرون إلى التنمية باعتبارها غاية في حد ذاتها، و إنما ينظرون إليها على أنها وسيلة لتحقيق غايات أخرى والوسيلة دائما يجب أن تكون في خدمة الغايات و الأهداف و ليس العكس من بين هذه الأهداف الأخرى تقليل التفاوت في الدخول و الثروات و تعديل التركيب النسبي للاقتصاد القومي.

ثانيا: المقارنة من حيث الموارد:

        لا يختلف اثنان في كون موارد القطاعات الإنتاجية مشتركة بين التنمية في المفهوم الوضعي و التنمية الاقتصادية في الإسلام فكلاهما يعتبره من أهم الموارد في التنمية الاقتصادية.

أما الموارد المالية و الجبائية فإنها تختلف بين المفهومين من ناحية  الموارد المالية لأن التنمية الاقتصادية في الإسلام تعتبر الزكاة و العشور و الميراث من العناصر أو الموارد المهمة لتنمية اقتصادها أما الموارد الجبائية فهي وإن اختلفت في المضمون لا تختلف في الشكل.



ثالثا: المقارنة من حيث الخصائص:

1-: الإنسان محور التنمية:

         الفجوة بين المنطق الإسلامي و المنطق الوضعي كبيرة و تتمثل في أن الدور القيادي في العملية الإنتاجية تبعا للأول يقع على عاتق الإنسان كمنظم و كعامل فهو الذي يجب أن يتحرك و يفكر ويتحمل المخاطر و يعمل و ينفذ محققا الأهداف، و لا جدال في أن وفرة رأس المال أو ارتفاع معدلات تكوينه أو استغلال الموارد الطبيعية بأفضل الطرق الممكنة يدل على قيام الإنسان بدوره ونجاحه فيه، و لكن لا ينبغي أبدا أن نضع العربة أمام الحصـان فنتصور أن الدور القيادي في عملية التنمية يمكن انجازه عن طريق رأس المال أو الموارد الطبيعية، فهذين العنصرين من الجمادات و لابد لهما من صانع و مستخدم و محرك و مفكر و هو الإنسان، و لقد جرت أخطار المنطق الوضعي إلى تصورات خطأ و سياسات خطأ فقيل مثلا أن بعض البلدان متخلفة لأنها فقيرة بالنسبة للموارد الطبيعية ونسوا أن البلدان الصناعية المتقدمة الآن كانت من أفقر البلدان بالموارد الطبيعية في زمن قديم، و لكن إرادة الإنسان وصلابته تمكنت من تسخير ما هو متاح من هذه الموارد عن طريق الفنون الصناعية التي ابتدعها، فتقدم بهذه الموارد المحدودة أكثر مما تقدم الإنسان قديما في البلدان الغنية بالموارد الطبيعية، و قيل أن التكاثر السكاني السريع هو سبب التخلف و هذه خرافة أخرى تدل على نظرة استهتار بالإنسان الذي خلق كل شيء من أجله و الذي يعمل و ينتج ويستطيع أن يفكر و يدبر لأجل مصلحته، و قيل أن من الممكن إزاحة التخلف عن طريق رفع معدلات تكوين رأس المال بأي طريق، و بناءا على ذلك  بدلا من أن يعلموا الإنسان كيف يعمل بجد أكثر وينتج أكثر ثم كيف يدخر أكثر و يستثمر أكثر أعطوه حلولا مزيفة مثل كيف يقترض رأس المال لكي يتقدم، فألجأوه إلى التسول من العالم المتقدم و الاعتماد عليه ولم يتقدم و إنما ازدادت مديونيته تجاه أصحاب رؤوس الأموال، أو أعطوه حلولا مزيفة مثل كيف يصنع تضخما نقديا حتى يتم تمويل التنمية، ويتحقق التضخم و لم تحقق التنمية كما هو معروف.

        و كل هذه الأمثلة لبيان الفجوة بين المنطق الإسلامي و المنطق الوضعي، بين المنطق الذي يضع الإنسان في مكانته اللائقة و المنطق الذي يقدس المادة بلا حدود حتى يقيس بها مقدرة الإنسان و حضارته، و يجعلها حاكما على هذه المقدرة و هذا بدلا من أن تكون محكومة بهما.

2-: التنمية المتوازنة:

        إن التنمية الاقتصادية في الإسلام لا تستهدف الكفاية فحسب أي زيادة الإنتاج، و إنما يهمها أن يكون هناك توازن في الاستفادة من ثمار التنمية بين مختلف الشرائح فهي تستهدف أيضا عدالة التوزيع، لقوله عز و جل في سورة المائدة: ] أعدلوا هو أقرب للتقوى [ آية:8، بحيث يعم الخير جمع البشر مهما كان موقعهم في المجتمع و مهما كانت مكانتهم في الأرض و هذا كله لا نجده في التنمية الاقتصادية في المفهوم الوضعي.

3-: مراعاة الأوليات:

        النظام الاقتصادي الإسلامي كغيره من الأنظمة الاجتماعية و الثقافية في الإسلام لا تعالج احتياجات الحياة بدرجة واحدة ولا تقدم أدناها مصلحة على أولاها كما هو الشأن في النظم الوضعية التي تنظر بمقياس واحد هو الربح و المردودية، و لكن النظام الاقتصادي التنموي في الإسلام يضع سلما للأولويات توجه إليها طاقة المجتمع و ينتقل من الضروري إلى الحاجي إلى التحسيني حتى يصل بحياة المجتمع إلى أعلى مستوياتها.


4-: صلة التنمية بالضوابط الأخلاقية:

        لقد أفلست النماذج الاقتصادية المستوردة مهما كانت مصادرها وألوانها الاديولوجية ولم يعد الارتفاع المزعوم لمعدلات النمو يخدع أحداً،  و البون بين البلدان الغنية والفقيرة ينزع إلى الاتساع بدلاً من التقلص.

فضلاً عن أن النماذج أو "المؤشرات" التي أعدت في الخارج، هي تتمة لأدوات الاغتراب الثقافي التي تحاول شريحة متزايدة من الرأي العام الإسلامي رفضها، لا بدافع التقوقع أو كره الأجانب، بل قناعة بأن العودة إلى المبادئ الأصلية للثقافة التقليدية بإمكانها أن تحرك بواعث نفسية ضرورية للمجهود الاقتصادي،  يندرج هذا السعي وراء نظام جديد ضمن التيار العريض للبحث عن الأصالة.

الإسلام الذي هو دين وثقافة وشعوب خرجت من الحقبة الاستعمارية وشرعت تواجه مشكلات اجتماعية و اقتصادية هائلة، هو الذي يزعم على نحو ربما بدا غريباً في نظر الملاحظ الأجنبي السطحي، القدرة على الهام الطرق القادرة على تحويل المجتمع.








المقارنة، التنمية، الاقتصادية، الفكر، الوضعي،  التنمية، الاقتصادية، الإسلام، الإسلام، العمل، الاقتصادي، الرخاء، الفرد، الموارد، الطبيعية، النظم، الغاية، الدراسات، ربا، احتكار، أكل، أموال، الناس، الخير، العدل، السلام، الحق، الأرض، الموازنة، العقدية، الأخلاقية، الاجتماعية، الغايات، الثروات، الدخول، الجبائية، المالية، الزكاة، العشور، الميراث، احتكار، الفجوة، القيادي، المخاطر، الحصـان، صانع، مستخدم، سياسات، فقيرة، الطبيعية، الفنون، الصناعية، يدخر، يستثمر، التسول، التضخم، ثمار، الشرائح، الخير، البشر، الربح، المردودية، طاقة، النماذج، المستوردة، الاديولوجية، المؤشرات، الثقافي، دين، الاستعمارية،



الجزائر, الولايات المتحدة, مصر, المغرب, كندا, المكسيك, فرنسا, اندونيسيا, الهند, المملكة العربية السعودية, الاردن, جيبوتي, العراق, السودان, سوريا, اليمن, روسيا, البرازيل, قطر، سوريا، لبنان، ليبيا، تونس، انجلترا، ماليزيا، ايران، العرب، اليورو، دولار، ربح، مال، ذهب، اسبانيا، كرة القدم، جنس، جنسي، نساء، بنات، فضائح، موسيقى، افلام، يوتوب، فايسبوك، وضعيات، جنسية، الجنسية
Algeria, the United States, Egypt, Morocco, Canada, Mexico, France, Indonesia, India, Saudi Arabia, Jordan, Djibouti, Iraq, Sudan, Syria, Yemen, Russia, Brazil, Qatar, Syria, Lebanon, Libya, Tunisia, England , Malaysia, Iran, Arabs, euro, dollar, profit, money, gold, Spain, football, sex, sexy, women, girls, scandals, music, movies, YouTube, Facebook, positions, nationality, sexual

Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours