أهميـة الحوافـز وطريـقة عملـها، خصائـص نظـام الحوافـ
أهميـة
الحوافـز وطريـقة عملـها من أهم ما يمكن أن تقوم به الحوافز
نذكر ما يلي:
1- المساهمة في إشباع حاجات الأفراد
العاملين، ورفع روحهم المعنوية، وتعزيز انتمائهم وعلاقتهم مع المنظمة وإدارتها ومع
أنفسهم.
2- المساهمة في إعادة تنظيم نظام
احتياجات الأفراد العاملين وتنسيق أولوياتها.
3- المساهمة في التحكم في سلوك
العاملين بما يضمن تحريك هذا السلوك وتعزيزه أو توجيهه أو تعديله أو تغييره أو
إلغائه...الخ.
4- تنمية عادات أو قيم سلوكية جديدة
تسعى المنظمة إلى وجودها في صفوف العاملين.
1- المساهمة في تعزيز العاملين لأهداف المنظمة وسياستها.
6- تنمية الطاقات
الإبداعية والابتكارية لدى العاملين بما يؤدي ازدهار المنظمة وتفوقها.
ثانـيا: خصائـص
نظـام الحوافـز: يجب أن يتّسم نظام الحوافز ببعض الخصائص من أهمها:
1- القابلية للقياس: يجب أن تترجم
التصرفات التي سيتم تحفيزها على شكل يتم تقديره وقياس أبعاده.
2- إمكانية التطبيق: ويشير يجب التحلي بالواقعية
والموضوعية عند تحديد معايير الحوافز.
3- الوضوح والبساطة: اي وضوح نظام
الحوافز من حيث إجراءات تطبيقية وحسابية.
4- التحفيز: أن يكون نظام الحوافز يؤثر
على دوافع العمال في تحقق الاهداف.
5- المشاركة: اي مشاركة العمالى في وضع
نظام الحوافز وفق قناعاتهم.
6- تحديد معدلات الأداء: اي وجود
معدلات محددة وواضحة وموضوعية للأداء بحيث ان الافراد يتحصلون على الحوافز عن طريق
تحقيقهم لتلك المعدلات.
7- القبول: يتسم النظام الفعال للحوافز
بقبوله من جانب الأفراد المستفيدين منه.
8- الملائمة: يجب مراعاة الاختلافات في
المستويات الإدارية والأعمار السنية والحاجات الإنسانية والكميات والأرقام
والجودة.
9- المرونة: يجب أن يتسم نظام الحوافز
بالاستقرار والانتظام ألا أن ذلك لا ينفي إمكانية تطويره أو تعديل بعض معاييره إذا
استدعى الأمر ذلك.
10- التوقيت المناسب: تتعلق فعالية
تقديم الحوافز بالتوقيت، فالثواب الذي يتبع السلوك بسرعة أفضل من الذي يتم بعد
فترة طويلة من حدوث الفعل والتصرف.
المراجع:
عبد المعطي محمد
عسّاف, "السلوك الإداري التنظيمي في المنظمات المعاصرة", عمان- دار
زهران للطبع و النشر، 1999
عبد الحميد عبد الفتاح المغربي، د. عبد المحسن جودة، "إدارة الموارد
البشرية:الأسس العلمية والاتجاهات المستقبلية"، كلية التجارة، جامعة المنصورة
Post A Comment:
0 comments so far,add yours