معاملات،التسوية،التجارة،الخارجية،الجزائر،الجزائرية،نقدا،النقود،النقدية،الطلب،3،1،الدفع،الفوري،الوفاءأالعهد،الصك،السياحي،بطاقة،ائتمانية،ائتمان،القرض،الشيكات،الشيك،البنكي،المؤسسة،المعهد،المؤكد،المؤشر،المسطر،الاورو،الاوروبي،التحويلات،ويسترن،يونين،معلومات،المستورد،المصدر،البريد،الحوالة،البنكية،التلكس،السويفت،سلبيات،ايجابيات،السرعة،الفعالية،التكلفو،التجارية،وظائف،الكمبيالة،السفتجة،مخطط،العادية،القبول،مقابل،الامر،للاطلاع،






معاملات التسوية المالية في التجارة الخارجية:

تهدف معاملة التسوية في التجارة الخارجية إلى تقليص المدة الزمنية التي تتم خلالها عملية الوفاء بالالتزامات والتبادل، وهي تتمثل فيما يلي:



1-    التسوية نقدا:

وتسمى كذلك الدفع تحت الطلب، وتجمع ثلاث وسائل وهي:

اولا:  الدفع نقدا (الدفع الفوري):

وهو الوسيلة الأكثر ببساطة في الوفاء بالتزامات، تتطلب حضور كل من المستورد والمصدر، تخص المبالغ الضئيلة جدا وتستعمل في تسوية الصفقات بين متعاملين تربطهم الثقة في التعامل، كما تستعمل تقنية الدفع الفوري في حالة التهرب الضريبي،لكنها تطرح أخطار وسلبيات وصعوبات هامة مثل وجوب حضور كل من المستورد والمصدر وعدم توفر ضمانات للطرفين لذلك تحدد استعمال هذه الطريقة في الدفع على السياح للتسديد نفقاتهم في الخارج.

ثانيا: الصك السياحي:

 يعرف الصك السياحي حسب القاموس الاقتصادي بأنه صك بمبلغ معين يحمل اسم صاحبه، يمنحه المصرف للمسافرين، يستعمله السياح لأنه أضمن من حمل النقود التي قد تتعرض للضياع هو قابل للصرف في مختلف أنحاء العالم.

هذا وقد تقرر إصدار أول صك عربي موحد ببغداد أين انعقد المؤتمر الثالث لاتحاد المصارف العربية في فيفري 1980.

ثالثا: بطاقة القرض:

ظهرت وسيلة الدفع هذه بالولايات المتحدة الأمريكية وتطورت سريعا نظرا لكونها تجنب أصحابها من نقل السيولة الكبيرة.

كما أنها توفر الأمان لصاحبها وللمستفيد، وقد جعلت التطورات التكنولوجية من بطاقة القرض وسيلة الدفع الأكثر ضمانا لكل التحولات المالية والصفقات ذات المبالغ المالية الصغيرة نسبيا، ففي الجزائر هناك بطاقات الاعتماد الدولية التي إنفراد القرض الشعبي الجزائري بإصدارها وتتمثل في بطاقات التأشيرة (VISA) الدولية، ولكنها لا تسلم لجميع الشرائح الاجتماعية بل لمدراء الشركات العامة، الوزراء، السفراء ...إلخ وهذا لتغطية بعض المصاريف المرتبطة خصوصا بالبحث عن الفرص التجارية في الخارج.


2-    التسوية عن طريق الشيكات:

اولا:  التعريف بالشيك:
يعرف بأنه محرر بطلب بموجبه الساحب ( LE TIREUR) من المحسوب عليه ( LE TIRE) (أحد البنوك عادة) أن يدفع مبلغا معينا للساحب نفسه أو لطرف ثالث، من افتراض وجود رصيد موجب للساحب لدى المسحوب عليه يسمح بطلب كهذا، ولشيك طبيعة حوالة الدفع.

وبكل بساطة، الشيك أمر مكتوب وغير مشروط بدفع مبلغه محدد للمستفيد، استعماله كأداة دولية مرتبط بتنظيمات الصرف، وهو وسيلة دفع بطيئة نوع ما حيث يصدر من طرف المستورد ثم يرسل إلى المصدر الذي يعيده إلى بنكه.


ثانيا: أشكال الشيك:
أ‌-        الشيك البنكي:
 هو شيك يصدر من طرف البنك بأمر من المستورد بحيث يلتزم هذا البنك بالدفع لصالح المصدر الأجنبي بالعملة الصعبة أو المحلية حتى وإن لم يحصل على قيمة الشيك من زبونه، وهو يمثل ضمانا للدفع لكونه يصدر من طرف البنك، وهو يتطلب وقتا كبيرا لتحصيله وإرساله عبر البريد، ففي بعض الدول( إيطاليا مثلا ) شكل طلب المصدر لشيك بنكي علامة على العجز إزاء المستورد ويجب تفاديه.

ب‌-     شيك المؤسسة:

هو شيك محرر من طرف المستورد الذي يعطي بموجبه الأمر لبنكه بالدفع للمصدر مقابل تقديم هذا الشيك، وهو ممنوع غالبا في الدول التي تتبع تنظيمات خاصة بالصرف.

ثالثا: أنواع الشيك:

هناك عدة أنواع للشيك منها:

·        الشيك المعتمد ( المؤكد ):

هو شيك يعتمده البنك لصالح المحسوب عليه وذلك بوضع توقيعه عليه، أو يترتب على ذلك الأمر قيام بنك المستورد بتجميد الرصيد خلال الفترة القانونية لتقديم الصك، ويكون التأكيد عادة في بلد المشتري.
وبعبارة أخرى، في حالة الشيك المعتمد يطلب المستفيد توقيع ضمان تسديد من البنك المسحوب عليه عندئذ يوقع البنك لكن يجمد جزء من رصيد الساحب مقابل قيمة الشيك لحين تسديد مبلغه ( سبب التجميد هو المحافظة على سمعة البنك وجدارته بالتسديد).

·        الشيك المؤشر:

يدل على حقيقة الرصيد المصرفي في تاريخ إتمام الصفقة، بمعنى أن البنك يشهد بأن المبلغ موجود حقا عنده في الوقت الذي قدم فيه الشيك وأن سحب المبلغ في الدقيقة نفسها، أي أن البنك لا يقوم إلا بإثبات الرصيد دون تجميده .

·        الشيك المسطر:

لا يدفع البنك قيمته إلا لبنك آخر أو لصاحب حساب المعني أنه لابد أن يكون للمستفيد من الشيك المسطر حساب صكوك أو حساب جاري لدى البنك لكي يتمكن من تحصيله.

والشيك المسطر هو ذلك الشيك الذي يتضمن خطيين متوازيين بينهما فراغ والحكمة منهما تنبيه المسحوب عليه إلى ضرورة أن يكون المستفيد من الشيك فردا عاديا ويجب عليه تظهير الشيك أو توكيله إلى أحد البنوك الذي يتقدم بدوره للمحسوب عليه للوفاء بقيمته.


·        الأوورو شيك:

هو صك معتمد محرر بإحدى العملات الأوروبية ( الأورو حاليا ) يضمن الدفع للمستفيد بواسطة بطاقة اعتماد ( محددة بسقف معين للقروض ) وهو أداة في أوج تطورها .


3-    التسوية عن طريق التحويلات:

سوف ندرج في هذا المطلب تعريف التحويل، المعلومات الضرورية عنه، أنواعه ومختلف المعلومات المتعلقة به.

اولا: تعريف التحويل:

هي الطريقة المصرفية أكثر استعمالا على الصعيد الخارجي، وهذا نظرا لسهولة استخدامها وسرعتها في الدفع، وتتمثل في أمر صادر على المستورد لبنكه بدفع وتحويل مبلغ الصفقة إلى حساب المصدر مباشرة إذ تكون المبالغ جاهزة في حساب المصدر في اللحظة التي يعلنه فيها المصرفي وهي العملية التي من خلالها يتم تحويل مبلغ من حساب لآخر، وبذلك تتمثل العملية في ترصيد الحسابات حيث يجعل حساب المستورد مدين وحساب المصدر دائن، وتسمح هذه العملية بتحويل مبالغ ضخمة بأكثر سرعة إذ أتمت عن طريق التلكس أو السويفت وبالإضافة إلى ذلك فإن كل من الدائن والمدين يشعران مباشرة بالعملية.

ثانيا: معلومات ضرورية عند التحويل:

تحويل المبالغ إلى الخارج شيء سهل وهذا يستلزم بعض المعلومات الضرورية:
§        رقم الحساب الذي يصبح مدينا.
§         حساب المستورد.
§        المبلغ (مبلغ الفاتورة).
§        رقم الفاتورة.
§        العملة (Code Iso de Devise FRF .USD).
§        طريقة التحويل ( التلكس، تحويل بريدي أو بنكي أو طريقة أسرع سويفت).
§        اسم المستفيد ( مصدر ).
§        عنوانه ( المدينة، البلد ).
§        مكان التحويل.
§        بنك المصدر.
§        رقم الحساب الذي يصبح دائن.


ثالثا: أنواع التحويلات:

عموما هناك أربع طرق تمكن البنك من تحويل المبالغ إلى بنك آخر:

1: التحويلات عن طريق البريد:

بعد إبرام عقد تجاري مع المصدر والمستورد،أين اتفقنا على وسيلة الدفع، وهي التحويل عن طريق البريد، ففي هذه الحالة يقوم بملأ الاستمارة يذكر فيها المعلومات المتعلقة بالمصدر أمرا بذلك تحويل المبلغ المحدد حسب العقد وإرسال هذا الأمر إلى البنك المصدر ولقد شاع استعمال التحويلات البريدية لأهميتها في تسوية حسابات المتعاملين ( مستورد، مصدر)، وهذا يجعل الحساب الأول مدينا والحساب الثاني دائنا، بأمر من المشتري عن طريق مصلحة البريد ويتضمن هذا النوع من التحويلات سلبيات عديدة منها: أنه لا يمكن أن يتحكم أو يشغل أمواله أثناء عملية التحويل لأنها تكلف وقتا كبيرا، أما أنها تقنية بسيطة تفتقر للوسائل المتطورة والإمكانيات العالية.

2: التحويلات البنكية:

هي طريقة أحسن من الطريقة الأولى ( أي التحويلات البريدية) من حيث التنظيم وسرعة التطبيق، وهي عملية بسيطة لا تحتاج إلى التعقيد.

تحويلات عن طريق الحوالة البنكية: هذه الحوالة عبارة عن وثيقة والتي بواسطتها يمكن أن يسري ديونه اتجاه المصدر والذي يقوم بدوره بتحصيل مضمونها في البنك.

3: التحويل عن طريق التلكس:

هي طريقة تسمح بربح الوقت، حيث يتحصل المصدر على قيمة السلعة المتفق عليها في أسرع وقت وبصفة مؤكدة لأن التعامل يتم بين البنوك، آخذا بعين الاعتبار عامل الثقة، وبعد التحويل عن طريق التلكس الأكثر استعمالا على المستوى الدولي كما يعد أبسط وأسرع التحويل مقارنتا بالتحويل البنكي غير أنه لا يخلوا من العيوب، والمتمثلة في:

-         إمكانية الأخطاء في الرقم، مما يؤدي إلى تحويل المبلغ إلى مكان آخر غير المكان المقصود.
-         التعطيل لاشتغال التلكس البنك المعني للاتصال.
-         كما يحتوي التلكس على تعليمات سرية خاصة بكل بلد، بالإضافة إلى المعلومات المتعلقة أو الواردة في العقد، والتي تخص مواصفات البضاعة والمبلغ الذي يجب دفعه.
-         رقم التلكس.
-         الجهة المراد الإرسال إليها والعنوان.
-         تاريخ الإرسال.
-         المعلومات الخاصة بالبضاعة المدونة في العقد.
-         تواريخ الإرسال والشحن.
-          
4: التحويل عن طريق السويفت:

إن وسائل الاتصال الكلاسيكية بريد،Télex   لا تكفي لشروط سرعة التنفيذ والسرية والضمان التي يجب أن تتواجد في الصفقة التجارية (مالية) ونظرا للبطيء الذي تتميز به هذه التحويلات، أنشئت مؤسسة جديدة هدفها تحسن عماليات الدفع العالمية، وكذا الاستفادة من خدمات الشبكة وتبادل المعلومات عن طريق الإعلام الآلي وهذه الشبكة تدعى سوفتSociété For Word Wilde Inter Bank Financial Telecommunication .

وهي شبكة دولية مقرها "بروكسل" تأسست في 3 ماي 1973 من طرف 15 بلد، وساهم في إنشاءها 239 بلد من أمريكا، كندا، وأوروبا.

وهي ليست وسيلة دفع في حد ذاتها، لكنها تعتبر شبكة إعلامية خاصة بالاتصالات من أجل الاستعمال الداخلي بين البنوك في حالة التحويل، تعمل على الإعلام الآلي ووسائل اتصال أخرى مثل: الأقمار الصناعية، وقد ضمنت سنة 1984 أكثر من 1100عضو، حيث توسعت إلى 3000 دولة هدفها الرئيسي تسهيل وتطوير الدفع الدولي للعلاقات البنكية وتجسد تقنية الاتصال الحديثة عن طريق الإعلام، باعتبارها الوسيلة الأكثر تنظيما أما من حيث الأمن يحتوي نظام سويفت على مفتاح يجعل الدخول فيه صعب للغاية، وتشتغل هذه الشبكة 24 سا/24سا و7 أيام /أيام ومدة التحويل تتعلق بطول النص، والمسافة التي تقطعها، غير أن معظم الاتصالات كثيفة ومزدوجة في الخطوط الدولية.

وشبكة (Swift) تحتوي على 3 مستويات سير03 Niveaux de fonctionnement

1.     البنك مع حاسوبه
2.     إشعار بوصل التحويل
3.     مركز الاتصال Centre de Communication

كل رسالة (إشعار Message ( منقلة عن طريق (Swift) لها رموز(رمز خاص) سرية لكل مستعمل
- اسم المرسل والمرسل إليه موجودان في أول الرسالة، مرفق بنوع العملية المطلوبة.
- مختلف المعلومات الضرورية لحسن التسيير محددة مسبقا، وكل بداية فصل محدد برقمين
.





و بالتالي يتم سير هذه العملية على النحو التالي:
1.     يطلب المشتري من بنكه الأمر بالتحويل
2.     يقوم بنك المشتري بعملية التحويل إلى بنك البائع عن طريق السويفت
3.     عندما تصل قيمة عند بنك البائع يقوم هذا الأخير بإبلاغ البائع و إشهار بوصول التحويل (تكون سرعة التحويل بسويفت بسرعة 20 دقيقة في حالة عادية و 5 دقائق لحالة مستعجلة).

-         مميزات وسلبيات السويفت:
 رغم أن السويفت في استعمالاته  له ميزات أساسية إلا أن له سلبيات أيضا

1.     المميزات:
أ‌.        الضمان:
وسيلة سويفت مجهزة ببرنامج متطور يتمكن من تصحيح الأخطاء كما أن الشبكة محمية ضد الجوسسة Piratage و المفاتيح تسمح لمراجع شخصية الأمر أو صادر الرسالة
ب‌.    السرعة:
أسرع من وسائل الاتصال الكلاسيكية خاصة للحالات الطارئة و المبالغ الهامة
ج   الفعالية:
حققت سويفت معدل من الخدمات بلغ 99.5 %  كون الشبكة تعمل 24/24 سا
د  التكلفة:
 رسائل (SWIFT) اقل تكلفة بالنسبة للمراسلين المرتبطين بالشبكة (أعضائها).

2.     السلبيات
§        خطر التزوير و عدم الفهم الجيد للوسائل وهذا يؤدي إلى العرقلة في السرعة
§        خطر عدم التحويل
الجزائر انضمت إلى الشبكة عام 1992 واقتصر ذلك على البنك المركزي ثم على مستوى البنوك التجارية الأخرى.

4-    التسوية عن طريق الأوراق التجارية:

سوف نتحدث في هذا المطلب عن الأوراق التجارية، وظائفها و كذلك أنواعها

اولا: التعريف بالورقة التجارية، ووظائفها:

الورقة التجارية محرر بتعهد بمقتضاه شخص أو يأمر شخصا آخر بأداء مبلغ من النقود في زمان ومكان معينين  و هو ورقة دين قابلة للتداول بالتظهير أو المناولة
تقوم الورقة التجارية بدورهم في الحياة الاقتصادية ككل إذ تؤدي الوظائف التالية:
-*- تعتبر أداة لنقل النقود
-*- هي أداة وفاء تقوم في التعامل مقام النقود
-*- تعتبر أداة ائتمان للحصول على الأموال اللازمة لتمشية المعاملات الجارية (هي أداة ائتمان لأنها تتضمن ميعادا للوفاء)
إذن تقوم الأوراق التجارية بدور مزدوج: أداة تمويل ووسيلة قرض، واهم الأوراق التجارية التي تتعامل بها البنوك هي: الكمبيالة و السند لأمر.

ثانيا: أنواع الأوراق التجارية:

1.     الكمبيالة: (السفتجة):

أ‌.    تعريف الكمبيالة:

أقدم الأوراق التجارية عهدا وتعرف كذلك بـ " السفتجة " و هي محرر بمقتضاه يأمر الساحب المسحوب عليه بدفع مبلغ معين بتاريخ معين إلى المستفيد. وهي وسيلة لسداد  دين أو دفع قيمة معينة من شخص لآخر ، تفترض وجود 3 أطراف هم الساحب، المسحوب عليه و المستفيد و بعبارة أخرى ، الكمبيالة محرر يعطي المصدر بموجبه الأمر للمستورد بدفع مبلغ معين، المستفيد من هذا الدفع هو في الغالب المصدر نفسه و يمكنه أن يكون احد الأطراف الثلاثة المبينة في الكمبيالة، يمكن لهذا الدفع أن يكون عند الطلب  أو لأجل، وفي هذه الفرضية الأخيرة تشكل الكمبيالة سند دين أمرا بالدفع لأجل القرض الممنوح من طرف المصدر
يمكن للكمبيالة أن تخصم لدى بنك تجاري و أن يعاد خصمها لدى البنك المركزي بشرط أن يتم قبولها من طرف المستورد

ب مخطط سير الكمبيالة


بصفة عامة تتم حركة السفتجة حسب المخطط التالي:

أنواع الكمبيالات:

للكمبيالة أو للسفتجة عدة أنواع نذكر منها:

·        السفتجة العادية: عند تسليم البضاعة عادة ما يسلم المورد السفتجة عن طريق قنوات مصرفية مع بعض الوثائق التجارية، إذ ترسل السفتجة المقبولة من طرف المستورد للمصدر لتحديد موعد الاستحقاق قبل تسليم البضاعة، فيقوم المصدر بتقديمها للبنك و تسلم أمواله.

·        السفتجة مقابل القبول: هي الأكثر استعمالا في التجارة الخارجية، حيث تكون مقبولة الدفع في الموعد المحدد، و المستورد في هذه الحالة مطالب بالقبول في أي تاريخ تبدأ فيه مرحلة الاعتماد أو القرض، وتتميز بان المستورد هو الذي يختار موعد تسليم البضاعة.

·        السفتجة للاطلاع: تكون في مطلب التنظيم الفوري وليست لها فائدة للمستورد، وليس بالضرورة أن يكون لها وجود ، فإذا طلب المستورد الدفع فعليه بالدفع لصالح المصدر بالفاتورة الشكلية فقط، و التي تكون كافية للضمان.

·        السند لأمر:
أ‌.        التعريف بالسند لأمر: أو السند الإذني محرر يتعهد به شخص بان يدفع مبلغا معينا في اجل معين لشخص معين، وهو محرر يلتزم المستورد بموجبه بدفع مبلغ محدد لصالح المصدر حيث يمكن لهذا الدفع أن يكون عند الطلب أو لأجل، في هذه الحالة الأخيرة يعتبر السند لأمر دين فيصبح بذلك أمرا بالدفع لأجل القرض الممنوح من طرف المصدر، ويتم هذا الدفع بنفس طريقة الكمبيالة
كما انه يظهر ويحول مثلها تماما والجدير بالذكر أن الدفع بواسطة السند لأمر طريقة قليلة الاستعمال في التجارة الدولية

ب‌.   كيفية سير سند لأمر:









Share To:

ecomedfot salellite

Post A Comment:

0 comments so far,add yours