أهداف وظائف التسويق و أهمية Objectives and marketing functions and importance

أهداف, وظائف, التسويق, أهمية, تحليل و دراسة المستهلك, للمستهلكين, الخدمات , بالمنتجات, الاتصالات, تحليل المنافسين, المستهلك, التسويقي, النشاط, قوى المورد , قوى المستهلك, وجود بدائل المنتج, الخدمة, دخول منافسين, جدد على السوق, درجة المنافسة, الحالية في الأسواق, وظائف التسويق, البرامج, التسويقية, إدارة, تحليل, البيانات, للسلع, التسويق الدولي, التخطيط, الترويج, المبيعات, بحوث العمليات, التمويل, الافراد, مدير,

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخواني اخواتي الكرام متتبعي مدونة لمتخصص

Www.ecomedfot.blogspot.com

و مدونة قناة المتخصص

http://netspeker.blogspot.com/

اهلا و سهلا بكم زوار و متتبعي مدونة المتخصص في هذا الشرح الجديد الذي يخص

اخي الكريم لا تنسى ان تضع تعليقك اسفل الموضوع اذا اعجبك هذا الموضوع ....

هذا الشرح مقدم اليكم بشكل حصري على مدونة المتخصص ...........

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

لهذا تابع معنا شرح كيف ندرج هذه القائمة الذكية خطوة بخطوة على مدونة المتخصص .......

سنبدأ بالشرح و ما عليك الا قليل من التركيز فقط ، فالامر ليس بالصعب بل يتطلب قليل من الفهم و التركيز.....

أهداف وظائف التسويق  و أهمية :

اولا: أهداف التسويق:

إن جميع المنظمات لها أهداف عامة و عريضة تسعى لتحقيقها فالمنظمات التي تعمل على الربح تسعى لتحقيق قدر معين من الأرباح، و المنظمات التي لا تسعى للربح هدفها العام خدمة أكبر عدد من المستهلكين الحاليين و المحتملين.

و مهما تعددت أهداف النشاط التسويقي فهي تصب في هدفين رئيسين:

-          الأول يتمثل في تلبية حاجات و رغبات المستهلكين و إسعادهم للبقاء في السوق.

-          الثاني يتحدد في أن تلبية حاجات و رغبات المستهلك غير كاف لوجود بدائل   أخرى تحقق أكبر إشباع للمستهلك من نفس السلعة ما يتطلب على المنظمة توفير ميزة لسلعتها.

بناءا على ذلك فإن النشاط التسويقي يبدأ بنوعين من الدراسة لتحقيق الأهداف و همــا:

·      تحليل و دراسة المستهلك:

إن هذا النوع من التحليل يشير إلى الأنشطة التسويقية للمنظمة و التي تهتم بالأبعاد السلوكية للمستهلكين، البداية لبد من معرفة ما هو مطلوب من قبل المستهلكين، و كيف يمكن مقابلة الحاجات النفسية و الاجتماعية للأفراد و ذلك بدراسة كيف يقوم المستهلك بعملية استيعاب و إدراك المعلومات الخاصة بالمنتجات و الخدمات.

أما من الناحية الاجتماعية يجب معرفة الدور الذي تلعبه الجماعات و وسائل الاتصال الشخصية و الأسرة و الاتصالات الجماهيرية.

من ما سبق يتضح أن المعلومات التي يحصل عليها رجل التسويق من تحليل المستهلك يمكن أن تساهم في القرارات الخاصة بتصميم سياسات التسويق المختلفة للمنظمة.

·      تحليل المنافسين:

       يعد تحليل المنافسين نشاطا أساسيا و مكملا لتحليل المستهلك وفقا لبور تر يمكن التمييز بين خمسة قوى تنافسية و التي يمكن أن تؤثر على النشاط التسويقي:

‌أ.       قوى المورد: لا شك أن منظمات الموردين لها تأثير كبير على المركز التنافسي للمنظمة و يقصد بالمنظمات الموردين. المنظمات أو الجهات التي تزود المنظمة بالمواد، الأجزاء، الأفراد، الأموال و الخدمات التي تحتاج إليها حتى تفى بالغرض من وجودها في السوق، و الواقع أن درجة توازن القوى بين المنظمة المنتجة و الموردة تتحدد بدرجة جودة و تكلفة المنتجات التي تستطيع المنظمة المنتجة أن تقدمها، و من تم فدرجة التوازن تؤثر على المركز التنافسي للمنظمة في الأسواق.

‌ب.   قوى المستهلك: مادام أن المستهلك هو الهدف النهائي لأي عملية إنتاجية و تسويقية و هو الذي يقرر قدرة المؤسسة على الاستمرار في الأسواق من عدمه، و الواقع أن قدرة المنظمة على فرض حاجاتها هو الذي يتمكن من التقليل من تأثير المستهلك و قوته.

‌ج.    وجود بدائل المنتج أو الخدمة: تعد المنتجات البديلة إحدى عناصر التهديد التي تواجه المؤسسة، و يرى بورتر هنا إن كل منتج أو خدمة تؤدي إلى إشباع نفس الحاجة للمستهلك تعد منتجات أو خدمات بديلة.

‌د.      دخول منافسين جدد على السوق: يمثل دخول منافسين جدد إلى السوق نوعا من التهديد للمنظمة القائمة في السوق، و التهديد ينشأ من كون   أن بعض المنظمات إلى السواق مع امتلاكها القدرة على تقديم منتج أو خدمة شبيهة للمنتج السوق و بجودة عالية و بأسعار معقولة.

‌ه.      درجة المنافسة الحالية في الأسواق: إن درجة المنافسة القائمة بين المتنافسين في الأسواق تعد أكثر التهديدات التي تواجه المنظمة شيوعا و معرفة، فنحن حين نتكلم عن المنافسة يعني المنافسة بين المنظمة و المنافسين لها.

ثانيا: وظائف التسويق:

   من المعروف أن وظائف التسويق تشمل العديد من الوظائف التي تمكن إيراد بعضها على سبيل المثال و لا الحصر:

-          تحديد السياسات و البرامج التسويقية المناسبة لمختلف المؤسسات العامة و الخاصة.

-          تحديد الأهداف العامة و الفرعية لمختلف الأقسام داخل إدارة التسويق و الدوائر الأخرى و على ضوء نتائج التحليل الموقفي الشامل.

-          تصميم و تنفيذ مختلف التجارب الميدانية، إضافة إلى ملاحظة و تحليل الأنماط السلوكية لعينات من المستهلكين في الأسواق المستهدفة و من خلال إتباع منهجية علمية هدفها التعرف على مواقف المستهلكين نحوها ما يعرض من سلع أو خدمات.

-          تصميم و تنفيذ كافة الدراسات المرتبطة بالمستهلكين أو المنافسين و ظروف الصناعة بشكل دوري و منتظم.

-          تجميع و تحليل و تفسير البيانات التي يتم جمعها لمعالجة مشاكل تسويقية تعاني منها بعض الجهات أو الأقسام داخل الشركة و بطريقة تكاملية و بالتنسيق مع الأقسام الأخرى.

-          إجراء اختيارات السوق للسلع الجديدة بهدف التعرف على مشاعر المستهلكين المحتملين نحوها.

-          تعديل السلع الحالية و إلغاء السلع التي أصبحت غير أساسية أو غير مقبولة من وجهة نظر المستهلك و بطريقة علمية و متدرجة.

-          تحديد كافة السياسات المرتبطة بتحديد اسم الماركة و جميع الضمانات و الخدمات الواجب تقديمها مع السلع المباعة، بالإضافة الى تحديد أحجام و ألوان و أشكال العبوات لمزيج السلع و ذلك باستخدام أو اعتماد أسلوب الدراسات العلمية لاختيار الأفضل من وجهة نظر المستهلكين.

-          تحليل أسعار المنافسين مع تحديد و تطوير الطرق و السياسات المناسبة للتسعير و المتوافقة مع  أهداف الشركة من جهة و مع  إمكانيات و توقعات المستهلكين من جهة أخرى و ذلك بهدف وضع هياكل سعريه تتفق مع  إمكانيات الشراء المتاحة و الظروف التنافسية.

-          تحليل مختلف الأنواع من منافذ التوزيع و اختيار المنفذ أو المنافذ المناسبة لطبيعة عمل الشركة أو طبيعة السلع التي تطرحها مع العمل على تعديل و تطوير شبكة التوزيع و حسب المتغيرات.

-          تطوير و تنفيذ أفضل الإجراءات لمناولة و نقل و تخزين السلع التي تم صنعها و الرقابة عليها و لاسيما لضمان سير العملية الإنتاجية و التسويقية المرتبطة بتوزيع السلع التي يتم  إنتاجها.

-          تحديد أهداف الترويج و أدواته الممكن استخدامها يضاف الى ذلك اختيار توقيت و محتوى و شكل الحملات الترويجية المراد توجيهها للمستهلكين المستهدفين في الأسواق و مراجعة المزيج التسويقي لهذه الماركة السلعية أو الخدمية ودلك على أسس موضوعة بهدف  إعادة التقييم لمحتوى البرامج الإعلامية.

-          قياس مدى فاعلية الإعلان بهدف  إعادة التقييم لمحتوى البرامج الإعلامية.

-          البحث عن رجال البيع المؤهلين و العمل على اختيار و تصميم مختلف البرامج و الحوافز المناسبة لهم و بصورة منتظمة.

-          تحديد أنواع و محتوى مختلف وسائل تنشيط المبيعات كالمسابقات و المعارض و الندوات و العينات المجانية و الإعلام و غيرها مع تحديد مواعيد و كيفية استخدامها و كما هو مألوف في الدول المتقدمة صناعيا و تسويقيا.

ثالثا: أهمية التسويق للمنظمات المختلفة:

                  تمثل قضية التسويق الفعال محور اهتمامات جميع المنظمات على اختلاف أنواعها و في جميع الدول نظرا للدور التأثيري الهام الذي يلعبه و محدد لنجاح المنظمات، و تمثل أهمية التسويق للمنظمات على النحو التالي:

·       في منظمات الأعمال:

يتمثل قطاع الأعمال أكثر القطاعات اهتماما بالنشاط التسويقي على اختلاف نوع و حجم منظماته، و قد انتشر التسويق بداية مع منظمات المنتجة للسلع المسيرة و المواد العدائية و المياه الغازية لينتقل الإهتمام بالتسويق إلى شركات السلع المعمرة ليصل في الأخير إلى شركات إنتاج السلع الصناعية، و بصفة عامة تبين أن تبني المفهوم التسويقي كان من قبل الشركات الهادفة للربح و ذلك على النحو التالـي:

‌أ.       تبني الشركات المنتجة للسلع الاستهلاكية للمفاهيم التسويقية و تطبيقها أكثر من الشركات المنتجة للسلع الصناعية.

‌ب.   تبني الشركات الكبيرة الحجم للمفاهيم التسويقية بصورة أكبر من الشركات صغيرة الحجم، قد بدأت الكثير من المنظمات الخدمية في العقد الأخير الإهتمام بتسويق خدماتها و بصفة خاصة البنوك و شركات الطيران نظرا للمنافسة القوية التي تواجهها من جهة و اكتشاف أن المشاكل التي تواجهها ذات أبعاد تسويقية في معظمها.

و أخيرا و في السنوات الأخيرة بذات مجموعة من قطاع الأعمال في تطبيق المفاهيم التسويقية و في مقدمتها الخدمات المهنية مثل المكاتب الاستشارية و المحاسبين و المحامين و .... إلخ  و قد جاء التطبيق المتأخر للمفاهيم التسويقية بضغط الحكومات على هذه الفئات للإعلان عن خدماتها تحت ضغوط  أخلاقيات المهنة.

·       في المنظمات الغير الهادفة للربح:

جذب التسويق إهتمام العديد من المنظمات غير الهادفة للربح مثل الجامعات و المعاهد العلمية و المستشفيات و المنظمات الدينية كالمساجد و الكنائس و المتاحف.....إلخ، و قد جاء الإهتمام بالتسويق نظرا لارتفاع التكاليف وازدياد حدة المنافسة و رغبة هذه المنظمات في تقديم خدمات أفضل للأسواق المستهدفة.

فالمستشفيات على سبيل المثال واجهت مشاكل متعددة تتعلق بارتفاع أسعار الخدمة و زيادة دور المستشفيات التي تقدم نفس الخدمات مما حدا بالبعض منها إلى تنمية تشكيلة من الخدمات و افتتاح أقسام جديدة.

و بطبيعة الحال فإن هذه المنظمات قد واجهت مشكلة في تحديد أسواقها و الوصول  إلى أسواق جديدة لتحافظ على بقاء المنظمة و تغطية تكاليفها في ظل تغير اتجاهات المستهلكين و تقلص الموارد المالية لها و قد بدأت الوحدات الحكومية في الإهتمام بالتسويق و استخدامه في تصميم حملات التسويق الاجتماعي تهدف  إلى حماية الأفراد من التدخين و الكحوليات و أمراض الإيدز و تنظيم الأسرة... والى غير ذلك من الموضوعات ذات البعد الاجتماعي.

·       في مجال التسويق الدولي:

قامت العديد من المنتظمات التي تعمل في المجال الدولي بتكريس اهتمامها بالاستثمار في تنمية المهارات التسويقية حتى تكون قادرة على تحقيق الميزة التنافسية في الأسواق الدولية.

و قد ساهم ظهور و تطور التسويق  الدولي في رغبة العديد من الدول و خاصة الاشتراكية منها زيادة    إدراك و وعي المسؤولين فيها و على مستوى الشركات المملوكة للدولة بحتمية الإهتمام بالتسويق سواء على مستوى (الشركات المملوكة للدولة) المحلي أو الدولي و العمل في ظل آليات السوق الحر حتى تتمكن الدولة من تحقيق سياسات الإصلاح الإقتصادي و تحقيق الازدهار في التنمية الاقتصادية المنشودة.

·       أهمية التسويق بالنسبة للفرد:

إن دراسة التسويق - مفاهيمه و ممارسته - له أهمية كبيرة ليس فقط على مستوى المنظمات بل أيضا على مستوى الدارس و الممارس و السؤال هنا " ماذا يحقق لك دراسة التسويق "؟

-          إن دراسة التسويق يمثل مصدر اهتمام و تسويق حيث يتضمن العديد من الأنشطة اليومية التي تقوم لها، فأنت تقوم بشراء العديد من السلع من المتاجر المختلفة، و نشاهد التلفزيون و الإعلانات التجارية، و نقرأ الإعلانات في المجلات و الصحف اليومية، و كطالب فقد نشكو من المصاريف الجامعية(السعر) للخدمة التي نحصل عليها، إن كل الأمور تعتبر دو أهمية كبيرة في حياتك اليومية.

-          إن دراستك للتسويق سوف يجعلك مستهلك أكثر وعيا و إدراكا لدوافع البائع في تحديد سعر معين، و نكون أكثر قدرة في المقارنة بين السلع المعروضة، و أكثر فهما لدور الترويج الأفكار الإعلانية المطروحة......إلخ.

-          إن التسويق له علاقة مباشرة أو غير مباشرة بالمسار الوظيفي الذي تتطلع إليه، فالدارس لتخصص إدارة الأعمال بصفة عامة و التسويق بصفة خاصة يمكنه أن يتعرف على المجالات الوظيفية التي يمكن أن يلتحق بها عند تخرجه.

و أخيرا فإن التسويق يتيح لك العمل في المجالات التاليـة:

·         في مجال البيع.

·         في مجال الإعلان( داخل الشركات و وكالات الإعلان).

·         في مجال بحوث التسويق.

·         في مجال تنشيط المبيعات.

·         في مجال الخدمات.

·         في مجال التوزيع المادي( النقل و التخزين ).

رابعا: موقع التسويق في المؤسسة:

     نتيجة للتحولات التي عرفتها بيئة العمال ازداد إهتمام المنظمات بالدور الذي يمكن أن يلعبه في تحقيق أهداف المنظمة و تختلف مكانة التسويق لدى المنظمات باختلاف نظرة المسؤولين فيها إلى مستوى الدور الذي يلعبه في نشاط المؤسسة، ففي الوقت الذي كان المديرون في المنظمات ينظرون إلى التسويق باعتباره ضيفا غير مرغوب فيه تحولت النظرة إلى اعتباره نشاطا أساسيا لمنظمات الأعمال .

الهيكل التنظيمي لادارة التسويق:

 

هيكل تنظيمي مبسط

من خلال الشكل يتضح أن وظيفة التسويق موازن للوظائف الأخرى، ضف إلى هذا أن بعض أنشطة الوظائف الأخرى التقليدية التي تدخل ضمن مسؤولية مدير الإنتاج و التمويل ضمن مسؤولية مدير التسويق كالرقابة على المخزون السلعي و النقل و التخزين.

كما أن بعض الشركات انتقلت من تطبيق المفهوم التسويقي على شركات تسويقية بمعنى أن التسويق أصبح القوة الدافعة الأساسية لجميع الأنشطة و هو الذي يشكل السياسات الطويلة و القصيرة المدى، كما أصبح المشروع يشكل وحدة واحدة متكاملة موجهة نحو السوق و احتياجاته و المستهلك و مطالبه.

و إدارة التسويق من الناحية العملية تشمل تحليل و تخطيط و تنفيد و رقابة الأنشطة التسويقية و الشكل التالي يوضح الإدارة التسويقية كعملية:

أهداف, وظائف, التسويق,  أهمية, تحليل و دراسة المستهلك, للمستهلكين, الخدمات , بالمنتجات, الاتصالات, تحليل المنافسين, المستهلك, التسويقي, النشاط, قوى المورد , قوى المستهلك, وجود بدائل المنتج, الخدمة, دخول منافسين, جدد على السوق, درجة المنافسة, الحالية في الأسواق, وظائف التسويق, البرامج, التسويقية, إدارة, تحليل, البيانات, للسلع, التسويق الدولي, التخطيط, الترويج, المبيعات, بحوث العمليات, التمويل, الافراد, مدير,

مواضيع مماثلة :

عناصر المزيج التسويقي

البيئة التسويقية

المؤسسة الوطنية للبيتروكيمياء "ENIP"

أهداف وظائف التسويق  و أهمية

تحليل نشاط مديرية التجارة و التوزيع "COD" لمؤسسة الوطنية للبيتروكيمياء "ENIP"

نظام المعلومات التسويقي

الإدارة الإستراتيجية و التسويق الاستراتيجي

التسويق و مفاهيمه الاقتصادية

خطوات التسويق الإستراتيجي

دراسة السوق في الميدان التسويقي

دراسة سلوك المستهلك   في تقنيات التسويق